قال لي “نسمة” الذي لم تُعرف له مهنة الا الحب: كان الحضور كثيفاً، إلى حد انني لم ار احداً سواك.. ورد عليها محتضناً لهفتها: يمكنني، الآن، أن اراك وحدي.