ضيوف الموقع
المزيدأدت الفتوحات العربية في القرنين السابع والثامن الميلاديين إلى نشوء ثقافة عربية في المجال العربي…
جريدة السفير
أدت الفتوحات العربية في القرنين السابع والثامن الميلاديين إلى نشوء ثقافة عربية في المجال العربي…
كاريكاتور

السفير العربي
المزيدكتبوا عنه
المزيدالقلبُ أنًّ من هجران مؤنسيه/ والعين تدمع، والأحزان تكويني لو أني أعرفُ أن البعد يؤلمني…
من اقوال نسمة

فيديو
صور
- المطران الياس عودة
طلال سلمان

أعمارنا مساحات خلاء بين حربين ـ هزيمتين!
التهمت الحروب أعمارنا فبتنا نعيش في عراء الهزائم: سنواتنا مثل الدبابات المدمّرة المتروكة في ساحة الميدان… مثل دخان الأحلام المحترقة، والتمنيات التي يصادرها »العدو« باعتبارها غنائم حرب.
نؤخذ من حرب إلى حرب بإرادة المعتدي الذي نكرمه بالتوصيف المهاب: الغاشم، الغدار، المتغطرس، الطامع، الغاصب، الدموي، البطاش!
مرة واحدة كان لنا القرار بالرصاصة الأولى، ولكننا تركنا للعدو الميدان بعدها فأردى القرار وآمالنا المغتسلة بدمائنا بالطلقة الأخيرة!
على أننا كنا دائماً ضحية الحروب التي لم نقرّر، في الغالب الأعم، مكانها وزمانها.
أعمارنا مساحات تحدد الحروب بداياتها والنهايات.
تقول، مثلاً: وُلدت في الحرب الأولى، تزوجت في الحرب الثانية، رُزقت بولدي الأول قبل الحرب الثالثة بيومين، أما ولدي الثاني فقد جاء بعد انفجار الحرب الرابعة بأسبوع!
لا نحتاج الشموع لإحياء أعياد ميلادنا. غالباً ما تكون الشموع هي مصدر الضوء في مناسباتنا الحميمة الآتية من رحم الحرب أو المرتبطة بها أو الواقعة في نقطة ما بين رصاصتها الأولى والهزيمة المولودة في خيمة الاستسلام!
تداهمنا الحروب قبل أن نتعرّف على واقع بلادنا. تغطي على عقولنا، وتعشش في ذاكرتنا مجتزأة ومنقوصة. فأول ما يسعى إليه المهزوم طمس الحقيقة لإخفاء مسؤوليته عمّا وقع فلم يقدر على مواجهته، أما المنتصر فقادر على التحكّم بالوقائع يظهر منها ما يخدم مصالحه ويشهّر بخصمه ويخفي ما لا يناسبه.
إن الحروب بنتائجها المخيّبة للآمال قد جعلتنا نكره أنفسنا ونحتقر تاريخنا وننكر أهلنا وننفر من بلادنا نطلب الهويات الأجنبية كضمانة للمستقبل.
إن الحروب المقرّرة من طرف العدو، في الموعد الذي يناسبه، وعلى الأرض التي يختارها، وبالسلاح الذي لا نملك ما يضاهيه فعالية… إن ذلك كله لا يترك لنا فرصة لأن نتعرّف إلى أنفسنا وإلى بلادنا: تدمّر قدراتنا قبل أن نفيد منها، وندفع أكلاف حروب خاسرة من الرصيد المدخر لبناء حاضرنا ومستقبلنا.
إن الحروب المفروضة، دورياً، علينا بنتائج كارثية معروفة سلفاً إنما تلغي أعمارنا. إنها تقرّر موتنا من قبل أن نولد.
كم حرباً عمرك؟! أتمنى أن نلتقي بأعمارنا مرة خارج الهزيمة. هيا بنا لنطفئ شمع الهزيمة الجديدة!
البصرة وسامراء: أيام كان العرب يبنون الدولة!
من »رحلة المقدسي« أيضاً. أقتبس هنا هذا النص عن مدينتي البصرة وسامراء.. والبصرة بناها العرب المهتدون إلى الإسلام في أيام الخليفة عمر بن الخطاب، أي في السنوات الأولى لقيام مشروع »الدولة« الأولى في التاريخ العربي الحديث:
÷ البصرة: قصبة سرية احدثها المسلمون أيام عمر، كتب الى صاحبه: ابنِ للمسلمين مدينة بين فارس وديار العرب وحد العراق على بحر الصين، فاتفقوا على موضع البصرة، ونزلها العرب. ألا تراها الى اليوم خططاً، ثم مصّرها عتبة بن غزوان، وهي شبه طيلسان قد شق إليها من دجلة نهران نهر الابلة ونهر معقل، فإذا اجتمعا مدا عليها. وتشعب إليها أنهار الى ناحية عبادان وناحية المذار، فطولها ممتد على النهر، ودورها في البر الى البادية، ولها من هذا الوجه باب واحد، وهي من النهر الى الباب نحو ثلاثة أميال. وبها ثلاثة جوامع أحدها في الأسواق بهي جليل عامر آهل ليس بالعراق مثله على أساطين مبيضة، وجامع آخر على باب البادية وهو كان القديم، وآخر على طرف البلد. وأسواقها ثلاث قطع الكلاء على النهر، وسوق الكبير، وباب الجامع، وكل أسواقها حسنة. والبلد أعجب الى من بغداد لرفقها وكثرة الصالحين بها. وكنت بمجلس جمع فقهاء بغداد ومشايخها فتذاكروا بغداد والبصرة فتفرقوا على أنه إذا جمعت عمارات بغداد واندر خرابها لم تكن أكبر من البصرة. وقد خرب طرف البصرة البري. واشتق اسمها من الحجارة السود كان يثقل بها مراكب اليمن فتلقى ثم وقيل لا بل حجارة رخوة تضرب الى البياض، وقال قطرب: من الأرض الغليظة. وحماماتها طيبة والأسماك والتمور بها كثيرة ذات لحم وخضر وأقطان وألبان وعلوم وتجارات، غير أنها ضيقة الماء، منقلبة الهواء عفنة عجيبة الفتن. الأبلة: على دجلة عند فم نهر البصرة من قبل الشمال، الجامع أعلى القرية، عامرة كبيرة أرفق من البصرة وأرحب. شق عثمان: بإزائها من نحو الجنوب، الجامع في آخرها حسن. وسائر المدن على أنهار من جانبي دجلة عن يمين وشمال وجنوب وشمال، كلهن جليلات كبار.
÷ سامرا: كانت مصراً عظيماً ومستقر الخلفاء في القديم، اختطها المعتصم وزاد فيها بعده المتوكل، وصارت مرحلة، وكانت عجيبة حسنة حتى سميت سرور من رأى ثم اختصر فقيل سرمرى، وبها جامع كبير كان يختار على جامع دمشق قد لبست حيطانه بالميناء وجعلت فيه أساطين الرخام ورش به وله منارة طويلة وأمور متقنة وكانت بلداً جليلاً والآن قد خربت، يسير الرجل الميلين والثلاثة لا يرى عمارة وهي من الجانب الشرقي وفي الغربي بساتين، وكان قد بنى ثم كعبة وجعل طوافاً واتخذ منى وعرفات، غرّبَهُ أمراء كانوا معه لما طلبوا الحج خشية أن يفارقوه، فلما خربت وصارت الى ما ذكرنا سميت ساء من رأى ثم اختصرت فقيل سامرا. الكرخ: مدينة متصلة بها، وأعمر منها من نحو الموصل، وسمعت يوماً القاضي أبا الحسين القزويني يقول: ما أخرجت بغداد فقيهاً قط إلا أبا موسى الضرير، قلت: فأبو الحسن الكرخي، قال: لم يكن من كرخ بغداد وإنما كان من كرخ سامرا.
فأما البصرة فقد تمّ احتلالها، وأما سامراء فتنتظر!
نشرت في جريدة “السفير” ضمن “هوامش” بتاريخ 11 نيسان 2003
بحث
الأرشيف
- نيسان 2025
- آذار 2025
- شباط 2025
- كانون ثاني 2025
- كانون أول 2024
- تشرين ثاني 2024
- تشرين أول 2024
- أيلول 2024
- آب 2024
- تموز 2024
- حزيران 2024
- أيار 2024
- نيسان 2024
- آذار 2024
- شباط 2024
- كانون ثاني 2024
- كانون أول 2023
- تشرين ثاني 2023
- تشرين أول 2023
- أيلول 2023
- آب 2023
- تموز 2023
- حزيران 2023
- أيار 2023
- نيسان 2023
- آذار 2023
- شباط 2023
- كانون ثاني 2023
- كانون أول 2022
- تشرين ثاني 2022
- تشرين أول 2022
- أيلول 2022
- آب 2022
- تموز 2022
- حزيران 2022
- أيار 2022
- نيسان 2022
- آذار 2022
- شباط 2022
- كانون ثاني 2022
- كانون أول 2021
- تشرين ثاني 2021
- تشرين أول 2021
- أيلول 2021
- آب 2021
- تموز 2021
- حزيران 2021
- أيار 2021
- نيسان 2021
- آذار 2021
- شباط 2021
- كانون ثاني 2021
- كانون أول 2020
- تشرين ثاني 2020
- تشرين أول 2020
- أيلول 2020
- آب 2020
- تموز 2020
- حزيران 2020
- أيار 2020
- نيسان 2020
- آذار 2020
- شباط 2020
- كانون ثاني 2020
- كانون أول 2019
- تشرين ثاني 2019
- تشرين أول 2019
- أيلول 2019
- آب 2019
- تموز 2019
- حزيران 2019
- أيار 2019
- نيسان 2019
- آذار 2019
- شباط 2019
- كانون ثاني 2019
- كانون أول 2018
- تشرين ثاني 2018
- تشرين أول 2018
- أيلول 2018
- آب 2018
- تموز 2018
- حزيران 2018
- أيار 2018
- نيسان 2018
- آذار 2018
- شباط 2018
- كانون ثاني 2018
- كانون أول 2017
- تشرين ثاني 2017
- تشرين أول 2017
- أيلول 2017
- آب 2017
- تموز 2017
- حزيران 2017
- أيار 2017
- نيسان 2017
- آذار 2017
- شباط 2017
- كانون ثاني 2017
- كانون أول 2016
- تشرين ثاني 2016
- تشرين أول 2016
- أيلول 2016
- آب 2016
- تموز 2016
- حزيران 2016
- أيار 2016
- نيسان 2016
- آذار 2016
- شباط 2016
- كانون ثاني 2016
- كانون أول 2015
- تشرين ثاني 2015
- تشرين أول 2015
- أيلول 2015
- آب 2015
- تموز 2015
- حزيران 2015
- أيار 2015
- نيسان 2015
- آذار 2015
- شباط 2015
- كانون ثاني 2015
- كانون أول 2014
- تشرين ثاني 2014
- تشرين أول 2014
- أيلول 2014
- آب 2014
- تموز 2014
- حزيران 2014
- أيار 2014
- نيسان 2014
- آذار 2014
- شباط 2014
- كانون ثاني 2014
- كانون أول 2013
- تشرين ثاني 2013
- تشرين أول 2013
- أيلول 2013
- آب 2013
- تموز 2013
- حزيران 2013
- أيار 2013
- نيسان 2013
- آذار 2013
- شباط 2013
- كانون ثاني 2013
- كانون أول 2012
- تشرين ثاني 2012
- تشرين أول 2012
- أيلول 2012
- آب 2012
- تموز 2012
- حزيران 2012
- أيار 2012
- نيسان 2012
- آذار 2012
- شباط 2012
- كانون ثاني 2012
- كانون أول 2011
- تشرين ثاني 2011
- تشرين أول 2011
- أيلول 2011
- آب 2011
- تموز 2011
- حزيران 2011
- أيار 2011
- نيسان 2011
- آذار 2011
- شباط 2011
- كانون ثاني 2011
- كانون أول 2010
- تشرين ثاني 2010
- تشرين أول 2010
- أيلول 2010
- آب 2010
- تموز 2010
- حزيران 2010
- أيار 2010
- نيسان 2010
- آذار 2010
- شباط 2010
- كانون ثاني 2010
- كانون أول 2009
- تشرين ثاني 2009
- تشرين أول 2009
- أيلول 2009
- آب 2009
- تموز 2009
- حزيران 2009
- أيار 2009
- نيسان 2009
- آذار 2009
- شباط 2009
- كانون ثاني 2009
- كانون أول 2008
- تشرين ثاني 2008
- تشرين أول 2008
- أيلول 2008
- آب 2008
- تموز 2008
- حزيران 2008
- أيار 2008
- نيسان 2008
- آذار 2008
- شباط 2008
- كانون ثاني 2008
- كانون أول 2007
- تشرين ثاني 2007
- تشرين أول 2007
- أيلول 2007
- آب 2007
- تموز 2007
- حزيران 2007
- أيار 2007
- نيسان 2007
- آذار 2007
- شباط 2007
- كانون ثاني 2007
- كانون أول 2006
- تشرين ثاني 2006
- تشرين أول 2006
- أيلول 2006
- آب 2006
- تموز 2006
- حزيران 2006
- أيار 2006
- نيسان 2006
- آذار 2006
- شباط 2006
- كانون ثاني 2006
- كانون أول 2005
- تشرين ثاني 2005
- تشرين أول 2005
- أيلول 2005
- آب 2005
- تموز 2005
- حزيران 2005
- أيار 2005
- نيسان 2005
- آذار 2005
- شباط 2005
- كانون ثاني 2005
- كانون أول 2004
- تشرين ثاني 2004
- تشرين أول 2004
- أيلول 2004
- آب 2004
- تموز 2004
- حزيران 2004
- أيار 2004
- نيسان 2004
- آذار 2004
- شباط 2004
- كانون ثاني 2004
- كانون أول 2003
- تشرين ثاني 2003
- تشرين أول 2003
- أيلول 2003
- آب 2003
- تموز 2003
- حزيران 2003
- أيار 2003
- نيسان 2003
- آذار 2003
- شباط 2003
- كانون ثاني 2003
- كانون أول 2002
- تشرين ثاني 2002
- تشرين أول 2002
- أيلول 2002
- آب 2002
- تموز 2002
- حزيران 2002
- أيار 2002
- نيسان 2002
- آذار 2002
- شباط 2002
- كانون ثاني 2002
- كانون أول 2001
- تشرين ثاني 2001
- تشرين أول 2001
- أيلول 2001
- آب 2001
- تموز 2001
- حزيران 2001
- أيار 2001
- نيسان 2001
- آذار 2001
- شباط 2001
- كانون ثاني 2001
- كانون أول 2000
- تشرين ثاني 2000
- تشرين أول 2000
- أيلول 2000
- آب 2000
- تموز 2000
- حزيران 2000
- أيار 2000
- نيسان 2000
- آذار 2000
- شباط 2000
- كانون ثاني 2000
- كانون أول 1999
- تشرين ثاني 1999
- تشرين أول 1999
- أيلول 1999
- آب 1999
- تموز 1999
- حزيران 1999
- أيار 1999
- نيسان 1999
- آذار 1999
- شباط 1999
- كانون ثاني 1999
- كانون أول 1998
- تشرين ثاني 1998
- تشرين أول 1998
- أيلول 1998
- آب 1998
- تموز 1998
- حزيران 1998
- أيار 1998
- نيسان 1998
- آذار 1998
- شباط 1998
- كانون ثاني 1998
- كانون أول 1997
- تشرين ثاني 1997
- تشرين أول 1997
- أيلول 1997
- آب 1997
- تموز 1997
- حزيران 1997
- أيار 1997
- نيسان 1997
- آذار 1997
- شباط 1997
- كانون ثاني 1997
- كانون أول 1996
- تشرين ثاني 1996
- تشرين أول 1996
- أيلول 1996
- آب 1996
- تموز 1996
- حزيران 1996
- أيار 1996
- نيسان 1996
- آذار 1996
- شباط 1996
- كانون ثاني 1996
- كانون أول 1995
- تشرين ثاني 1995
- تشرين أول 1995
- أيلول 1995
- آب 1995
- تموز 1995
- حزيران 1995
- أيار 1995
- نيسان 1995
- آذار 1995
- شباط 1995
- كانون ثاني 1995
- كانون أول 1994
- تشرين ثاني 1994
- تشرين أول 1994
- أيلول 1994
- آب 1994
- تموز 1994
- حزيران 1994
- أيار 1994
- نيسان 1994
- آذار 1994
- شباط 1994
- كانون ثاني 1994
- كانون أول 1993
- تشرين ثاني 1993
- تشرين أول 1993
- أيلول 1993
- آب 1993
- تموز 1993
- حزيران 1993
- أيار 1993
- نيسان 1993
- آذار 1993
- شباط 1993
- كانون ثاني 1993
- كانون أول 1992
- تشرين ثاني 1992
- تشرين أول 1992
- أيلول 1992
- آب 1992
- تموز 1992
- حزيران 1992
- أيار 1992
- نيسان 1992
- آذار 1992
- شباط 1992
- كانون ثاني 1992
- كانون أول 1991
- تشرين ثاني 1991
- تشرين أول 1991
- أيلول 1991
- آب 1991
- تموز 1991
- حزيران 1991
- أيار 1991
- نيسان 1991
- آذار 1991
- شباط 1991
- كانون ثاني 1991
- كانون أول 1990
- تشرين ثاني 1990
- تشرين أول 1990
- آب 1990
- تموز 1990
- حزيران 1990
- أيار 1990
- نيسان 1990
- آذار 1990
- شباط 1990
- كانون ثاني 1990
- كانون أول 1989
- تشرين ثاني 1989
- تشرين أول 1989
- أيلول 1989
- آب 1989
- تموز 1989
- حزيران 1989
- أيار 1989
- نيسان 1989
- آذار 1989
- شباط 1989
- كانون ثاني 1989
- كانون أول 1988
- تشرين ثاني 1988
- تشرين أول 1988
- أيلول 1988
- آب 1988
- تموز 1988
- حزيران 1988
- أيار 1988
- نيسان 1988
- آذار 1988
- شباط 1988
- كانون ثاني 1988
- كانون أول 1987
- تشرين ثاني 1987
- تشرين أول 1987
- آب 1987
- تموز 1987
- حزيران 1987
- أيار 1987
- نيسان 1987
- آذار 1987
- شباط 1987
- كانون ثاني 1987
- كانون أول 1986
- أيلول 1986
- آب 1986
- تموز 1986
- أيار 1986
- نيسان 1986
- آذار 1986
- شباط 1986
- كانون ثاني 1986
- كانون أول 1985
- تشرين ثاني 1985
- تشرين أول 1985
- تموز 1985
- حزيران 1985
- نيسان 1985
- شباط 1985
- تشرين ثاني 1984
- أيلول 1984
- آب 1984
- حزيران 1984
- أيار 1984
- نيسان 1984
- آذار 1984
- شباط 1984
- كانون ثاني 1984
- كانون أول 1983
- تشرين ثاني 1983
- آب 1983
- تموز 1983
- حزيران 1983
- أيار 1983
- نيسان 1983
- آذار 1983
- شباط 1983
- كانون ثاني 1983
- تشرين ثاني 1982
- أيار 1982
- آذار 1982
- تشرين ثاني 1981
- تشرين أول 1981
- أيلول 1981
- آب 1981
- تموز 1981
- أيار 1981
- نيسان 1981
- آذار 1981
- تشرين ثاني 1980
- تشرين أول 1980
- آب 1980
- تموز 1980
- حزيران 1980
- أيار 1980
- نيسان 1980
- شباط 1980
- كانون ثاني 1980
- كانون أول 1979
- تشرين ثاني 1979
- تشرين أول 1979
- أيلول 1979
- آب 1979
- تموز 1979
- حزيران 1979
- أيار 1979
- آذار 1979
- شباط 1979
- كانون ثاني 1979
- تشرين ثاني 1978
- تشرين أول 1978
- أيلول 1978
- آب 1978
- تموز 1978
- حزيران 1978
- شباط 1978
- تشرين ثاني 1977
- تشرين أول 1977
- أيلول 1977
- آب 1977
- تموز 1977
- أيار 1977
- شباط 1977
- كانون ثاني 1977
- تشرين ثاني 1976
- تشرين أول 1976
- أيلول 1976
- آب 1976
- تموز 1976
- أيار 1976
- نيسان 1976
- كانون ثاني 1976
- كانون أول 1975
- تشرين ثاني 1975
- تشرين أول 1975
- أيلول 1975
- آب 1975
- تموز 1975
- حزيران 1975
- أيار 1975
- نيسان 1975
- آذار 1975
- شباط 1975
- كانون ثاني 1975
- كانون أول 1974
- تشرين ثاني 1974
- تشرين أول 1974
- أيلول 1974
- آب 1974
- تموز 1974
- حزيران 1974
- أيار 1974
- نيسان 1974
- آذار 1974
- آب 1973
- آب 1970
- كانون ثاني 1970
- آب 1967
- آب 1966
- آب 1965
- آب 1960
- آب 1958
- آب 1950