قال لي “نسمة” الذي لم تُعرف له مهنة الا الحب: هتفت وهي تراه مقبلاً نحوها: شكراً انك اتيت مبكراً.. كنت احضر نفسي لفترة من الانتظار، كالعادة، ثم لرنين الهاتف يحمل الي اعتذارك كالعادة.. لم يجب بل تقدم لاحتضانها بشدة انستها الاسئلة جميعاً!