دخلوا تتقدمهم براءة القصد والود الصافي وعطر الجهد المبذول للآخرين بغير غرض أو منفعة.
»كشاف هيا، طلق المحيا«.
في الطليعة جلال الرئيس القاضي عصام بارودي، ثم الأمين العام يوسف دندن، فأمين الصندوق محمد تيسير كمال، فالمراقب المالي إبراهيم الكشفي، فرئيس اللجنة الثقافية عبد الحليم قطب، فرئيسة اللجنة الاجتماعية ناديا شاتيلا، فأمين العلاقات الخارجية المهندس رشيد مومنة، والسيدتان سعاد جلول ورلى مومنة.
كان الأصدقاء النائب محمود طبو والمحامي فؤاد شبقلو والدكتور كامل مهنا في المكتب، فعادوا كشفيين كما في بدايات الشباب، وكادوا يرفعون اليد بالتحية لرئيس جمعية قدامى الكشاف المسلم في لبنان القاضي عصام بارودي وأركانه.
كان لقاء عابقù بالود بين أصدقاء قدامى.
أما تكريم »السفير« بشخص رئيس تحريرها بمنحه درع الجمعية فلفتة طيبة من هيئة طيبة، تؤكد الطبيعة النبيلة للعمل الكشفي، ووعي قدامى الكشاف المسلم بأهمية الإعلام والتكامل في مجال الخدمة بين العمل الصحافي والنشاطات الكشفية التي طالما عزّزت القيم في المجتمع.
شكرù لقاضينا عصام بارودي وأركانه في قيادة قدامى الكشاف المسلم.
وإلى مزيد من الجهد من أجل مجتمعنا.
»ط. س.«
بحث
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
المقالات ذات الصلة
© 2024 جميع الحقوق محفوظة – طلال سلمان