ضيوف الموقع
المزيدنستخرج المقدس من الماضي ولا نقول التاريخ، لأن الماضي ثابت في الوعي، والتاريخ عملية تطوّر…
جريدة السفير
نستخرج المقدس من الماضي ولا نقول التاريخ، لأن الماضي ثابت في الوعي، والتاريخ عملية تطوّر…
كاريكاتور

السفير العربي
المزيدكتبوا عنه
المزيدالقلبُ أنًّ من هجران مؤنسيه/ والعين تدمع، والأحزان تكويني لو أني أعرفُ أن البعد يؤلمني…
من اقوال نسمة

فيديو
صور
- المطران الياس عودة
طلال سلمان

أملنا ينبع من يأس السلاطين
ليس أسهل من الاستسلام لليأس في ظل مناخ الهزيمة الذي يلفنا، من المحيط الى الخليج.
ومناخ الهزيمة ولادة للامراض جميعا: انعدام الثقة بالنفس، سيادة جو من الشك والتشكيك بالمقومات الأصلية للوجود، تستوي في ذلك الدولة ومؤسساتها، اهتزاز اليقين بالوطن والوطنية والتفتيش عن ملاجئ في أحضان الأوهام الطائفية او المذهبية مما يفتح الباب واسعا لرياح الحرب الأهلية.
وليس من سلاح فعال في يد العدو او الاعداء، أكثر من يأس الانسان من ذاته، من وطنه وأمته، واستسلامه للهزيمة وكأنها قدره المحتوم، لا يمكن تغييره فكيف برده.
مع اليأس تنقلب المفاهيم رأسا على عقب: تصير المقاومة انتحارا وتصير العروبة أثرا من الماضي يفضح تخلف صاحبه، وتصير الوطنية تعصبا ذميما لا مجال له في عصر العولمة ووحدانية السيد مقرر المصائر للأمم والشعوب وبالتالي لكل انسان.
أبرز مصادر الأمل عند المواطنين العرب، هو اليأس الشامل الذي يرزح تحته السلاطين العرب الذين اشتروا عروشهم بالتخاذل والهروب من المواجهة، بل وأحيانا بالانزلاق الى الصلح المنفرد مع العدو الاسرائيلي، فضلا عن انصياعهم الدائم للرغبات الأميركية.
لم يهبط علينا اليأس من الفراغ. انه نتيجة مباشرة لممارسات السلاطين البائسة على امتداد دهور حكمهم الطويلة. لكن الدروس المستفادة مهمة جدا في حاضرنا والأهم: في غدنا. بل لعلها ستكون هي مصدر الأمل.
ان أملنا ينبع من يأس السلاطين. واذا أخذنا الموضوع الفلسطيني مثالا فإننا نجد ان شعبنا في فلسطين قد استخلص ولو بثمن باهظ من دمه، دروسا خطيرة ستنفعه كثيرا وتنفعنا في غدنا، ومنها على سبيل المثال لا الحصر:
انه نتيجة التجربة المكلفة، دما وزمانا ومالا. فقد سقطت نظرية المساومة والمناقصة عملا بمنطق القائلين ب»خذ قليلا وأعط كثيرا لتأخذ غدا أكثر«.
لقد سقطت نظرية: أفسد الجميع لتبقى كأنك الطاهر الوحيد، والوحيد القادر على محاسبة هؤلاء الذين كسرتهم واحدا واحدا بالمال الحرام والسلطة غير الشرعية واستعداء واحدهم على الآخر حتى تظل المرجع الوحيد القادر على التحكم بالجميع.
سقطت نظرية الكذب كأداة فعالة في خدمة الثورة. الثورة يصنعها المناضلون بحماية شرف النضال وكرامة الوطن واحترام الانسان.
كذلك سقطت مقولة ان مخادعة عدو جبار كإسرائيل تؤدي الى استعادة بعض فلسطين، وان هذا البعض سيؤدي الى استعادة الكل، وكأن من الممكن مخادعة كيان تخدمه العقول ومراكز المعلومات والدول الكبرى جميعا، كإسرائيل، وان اللعب على حبال الأنظمة يؤدي الى تسخيرها لخدمتك. في اللحظة الحاسمة تكتشف انها أفادت مما كان لك من سمعة ثم تركتك تواجه مصيرك وحيدا.
اذا فقد الثوري طهارته ودخل في لعبة الأنظمة فصار مثلها تحول الى تابع لها قطعا. هي أشطر منه وأمهر، ثم ان هذا الملعب ملعبها وهي من وضع قوانين اللعب وهي المتحكم والحكم.
إن للثوري مهابته وجلال موقفه ما دام محافظاً على طهارته ووهج ثورته.
انه يخيف السلاطين بزخم الارادة الشعبية التي يجسدها لا بالبنادق التي يحملها مهما تزايدت اعدادها. اما اذا شابهها او أخذ عنها فإنه ينتحر ويوفر عليها مهمة محاربته لاستئصاله.
أما اذا أخذنا النموذج العراقي كمثال فلا بد ان نتوقف بالتأمل والتدقيق أمام الوقائع الآتية:
نتيجة التجربة المكلفة سقطت مقولة او نظرية بناء الدولة القوية بمواطن مسحوق.
إن جورج. و. بوش يقاتل بالاميركيين (وحلفائهم) جميعا، على تعدد أصولهم وأعراقهم وألوانهم ومستوياتهم الاجتماعية… لأنه استنفر فيهم وطنيتهم كمواطنين احرار في مجتمع يبدو لهم ديمقراطيا، يعترف بالجميع، ونظام يعتبرونه ديمقراطيا لأن كل أمر يتم فيه بالنقاش المفتوح والتصويت الذي لا يهين ناخبيه بإلغائهم عبر اعتماد نسبة المئة في المئة نتيجة حتمية…
ثم إن قوة النظام تتبدى عبر التظاهرات المعترضة على سياسة الرئيس الذي ثبت شرعا انه يمثل أكثرية محترمة، لم يكن بين اسباب احترامها أنها ألغت معارضيها.
لا قوة للوطن الا بمواطن موفور الكرامة، ويا حبذا ايضا لو كان موفور الخبز.
ان المواطن المرعوب من حاكمه أكثر مما يرعبه عدوه القومي لا يمكن ان يقاتل بالكفاءة التي يختزنها فعلا، لأن وطنه ليس له. الهزيمة عليه والنصر لسلطانه. فلماذا يموت؟
كذلك فقد سقطت ادعاءات التعصب القومي التي تبرر الحروب على الأقليات القومية كالأكراد، او الأقليات الدينية، او الدول المجاورة كإيران التي جاءت بها الثورة الاسلامية إلينا فاستعدناها من اسرائيل لنشن عليها بعد تطهرها اطول حرب عسكرية في تاريخ هذه الأمة المهيضة الجناح بالانكسار امام اسرائيل ومن يدعمها، وأعظمها كلفة على الاطلاق.
نشرت في جريدة “السفير” ضمن “هوامش” بتاريخ 1 تشرين الثاني 2002
بحث
الأرشيف
- أيار 2025
- نيسان 2025
- آذار 2025
- شباط 2025
- كانون ثاني 2025
- كانون أول 2024
- تشرين ثاني 2024
- تشرين أول 2024
- أيلول 2024
- آب 2024
- تموز 2024
- حزيران 2024
- أيار 2024
- نيسان 2024
- آذار 2024
- شباط 2024
- كانون ثاني 2024
- كانون أول 2023
- تشرين ثاني 2023
- تشرين أول 2023
- أيلول 2023
- آب 2023
- تموز 2023
- حزيران 2023
- أيار 2023
- نيسان 2023
- آذار 2023
- شباط 2023
- كانون ثاني 2023
- كانون أول 2022
- تشرين ثاني 2022
- تشرين أول 2022
- أيلول 2022
- آب 2022
- تموز 2022
- حزيران 2022
- أيار 2022
- نيسان 2022
- آذار 2022
- شباط 2022
- كانون ثاني 2022
- كانون أول 2021
- تشرين ثاني 2021
- تشرين أول 2021
- أيلول 2021
- آب 2021
- تموز 2021
- حزيران 2021
- أيار 2021
- نيسان 2021
- آذار 2021
- شباط 2021
- كانون ثاني 2021
- كانون أول 2020
- تشرين ثاني 2020
- تشرين أول 2020
- أيلول 2020
- آب 2020
- تموز 2020
- حزيران 2020
- أيار 2020
- نيسان 2020
- آذار 2020
- شباط 2020
- كانون ثاني 2020
- كانون أول 2019
- تشرين ثاني 2019
- تشرين أول 2019
- أيلول 2019
- آب 2019
- تموز 2019
- حزيران 2019
- أيار 2019
- نيسان 2019
- آذار 2019
- شباط 2019
- كانون ثاني 2019
- كانون أول 2018
- تشرين ثاني 2018
- تشرين أول 2018
- أيلول 2018
- آب 2018
- تموز 2018
- حزيران 2018
- أيار 2018
- نيسان 2018
- آذار 2018
- شباط 2018
- كانون ثاني 2018
- كانون أول 2017
- تشرين ثاني 2017
- تشرين أول 2017
- أيلول 2017
- آب 2017
- تموز 2017
- حزيران 2017
- أيار 2017
- نيسان 2017
- آذار 2017
- شباط 2017
- كانون ثاني 2017
- كانون أول 2016
- تشرين ثاني 2016
- تشرين أول 2016
- أيلول 2016
- آب 2016
- تموز 2016
- حزيران 2016
- أيار 2016
- نيسان 2016
- آذار 2016
- شباط 2016
- كانون ثاني 2016
- كانون أول 2015
- تشرين ثاني 2015
- تشرين أول 2015
- أيلول 2015
- آب 2015
- تموز 2015
- حزيران 2015
- أيار 2015
- نيسان 2015
- آذار 2015
- شباط 2015
- كانون ثاني 2015
- كانون أول 2014
- تشرين ثاني 2014
- تشرين أول 2014
- أيلول 2014
- آب 2014
- تموز 2014
- حزيران 2014
- أيار 2014
- نيسان 2014
- آذار 2014
- شباط 2014
- كانون ثاني 2014
- كانون أول 2013
- تشرين ثاني 2013
- تشرين أول 2013
- أيلول 2013
- آب 2013
- تموز 2013
- حزيران 2013
- أيار 2013
- نيسان 2013
- آذار 2013
- شباط 2013
- كانون ثاني 2013
- كانون أول 2012
- تشرين ثاني 2012
- تشرين أول 2012
- أيلول 2012
- آب 2012
- تموز 2012
- حزيران 2012
- أيار 2012
- نيسان 2012
- آذار 2012
- شباط 2012
- كانون ثاني 2012
- كانون أول 2011
- تشرين ثاني 2011
- تشرين أول 2011
- أيلول 2011
- آب 2011
- تموز 2011
- حزيران 2011
- أيار 2011
- نيسان 2011
- آذار 2011
- شباط 2011
- كانون ثاني 2011
- كانون أول 2010
- تشرين ثاني 2010
- تشرين أول 2010
- أيلول 2010
- آب 2010
- تموز 2010
- حزيران 2010
- أيار 2010
- نيسان 2010
- آذار 2010
- شباط 2010
- كانون ثاني 2010
- كانون أول 2009
- تشرين ثاني 2009
- تشرين أول 2009
- أيلول 2009
- آب 2009
- تموز 2009
- حزيران 2009
- أيار 2009
- نيسان 2009
- آذار 2009
- شباط 2009
- كانون ثاني 2009
- كانون أول 2008
- تشرين ثاني 2008
- تشرين أول 2008
- أيلول 2008
- آب 2008
- تموز 2008
- حزيران 2008
- أيار 2008
- نيسان 2008
- آذار 2008
- شباط 2008
- كانون ثاني 2008
- كانون أول 2007
- تشرين ثاني 2007
- تشرين أول 2007
- أيلول 2007
- آب 2007
- تموز 2007
- حزيران 2007
- أيار 2007
- نيسان 2007
- آذار 2007
- شباط 2007
- كانون ثاني 2007
- كانون أول 2006
- تشرين ثاني 2006
- تشرين أول 2006
- أيلول 2006
- آب 2006
- تموز 2006
- حزيران 2006
- أيار 2006
- نيسان 2006
- آذار 2006
- شباط 2006
- كانون ثاني 2006
- كانون أول 2005
- تشرين ثاني 2005
- تشرين أول 2005
- أيلول 2005
- آب 2005
- تموز 2005
- حزيران 2005
- أيار 2005
- نيسان 2005
- آذار 2005
- شباط 2005
- كانون ثاني 2005
- كانون أول 2004
- تشرين ثاني 2004
- تشرين أول 2004
- أيلول 2004
- آب 2004
- تموز 2004
- حزيران 2004
- أيار 2004
- نيسان 2004
- آذار 2004
- شباط 2004
- كانون ثاني 2004
- كانون أول 2003
- تشرين ثاني 2003
- تشرين أول 2003
- أيلول 2003
- آب 2003
- تموز 2003
- حزيران 2003
- أيار 2003
- نيسان 2003
- آذار 2003
- شباط 2003
- كانون ثاني 2003
- كانون أول 2002
- تشرين ثاني 2002
- تشرين أول 2002
- أيلول 2002
- آب 2002
- تموز 2002
- حزيران 2002
- أيار 2002
- نيسان 2002
- آذار 2002
- شباط 2002
- كانون ثاني 2002
- كانون أول 2001
- تشرين ثاني 2001
- تشرين أول 2001
- أيلول 2001
- آب 2001
- تموز 2001
- حزيران 2001
- أيار 2001
- نيسان 2001
- آذار 2001
- شباط 2001
- كانون ثاني 2001
- كانون أول 2000
- تشرين ثاني 2000
- تشرين أول 2000
- أيلول 2000
- آب 2000
- تموز 2000
- حزيران 2000
- أيار 2000
- نيسان 2000
- آذار 2000
- شباط 2000
- كانون ثاني 2000
- كانون أول 1999
- تشرين ثاني 1999
- تشرين أول 1999
- أيلول 1999
- آب 1999
- تموز 1999
- حزيران 1999
- أيار 1999
- نيسان 1999
- آذار 1999
- شباط 1999
- كانون ثاني 1999
- كانون أول 1998
- تشرين ثاني 1998
- تشرين أول 1998
- أيلول 1998
- آب 1998
- تموز 1998
- حزيران 1998
- أيار 1998
- نيسان 1998
- آذار 1998
- شباط 1998
- كانون ثاني 1998
- كانون أول 1997
- تشرين ثاني 1997
- تشرين أول 1997
- أيلول 1997
- آب 1997
- تموز 1997
- حزيران 1997
- أيار 1997
- نيسان 1997
- آذار 1997
- شباط 1997
- كانون ثاني 1997
- كانون أول 1996
- تشرين ثاني 1996
- تشرين أول 1996
- أيلول 1996
- آب 1996
- تموز 1996
- حزيران 1996
- أيار 1996
- نيسان 1996
- آذار 1996
- شباط 1996
- كانون ثاني 1996
- كانون أول 1995
- تشرين ثاني 1995
- تشرين أول 1995
- أيلول 1995
- آب 1995
- تموز 1995
- حزيران 1995
- أيار 1995
- نيسان 1995
- آذار 1995
- شباط 1995
- كانون ثاني 1995
- كانون أول 1994
- تشرين ثاني 1994
- تشرين أول 1994
- أيلول 1994
- آب 1994
- تموز 1994
- حزيران 1994
- أيار 1994
- نيسان 1994
- آذار 1994
- شباط 1994
- كانون ثاني 1994
- كانون أول 1993
- تشرين ثاني 1993
- تشرين أول 1993
- أيلول 1993
- آب 1993
- تموز 1993
- حزيران 1993
- أيار 1993
- نيسان 1993
- آذار 1993
- شباط 1993
- كانون ثاني 1993
- كانون أول 1992
- تشرين ثاني 1992
- تشرين أول 1992
- أيلول 1992
- آب 1992
- تموز 1992
- حزيران 1992
- أيار 1992
- نيسان 1992
- آذار 1992
- شباط 1992
- كانون ثاني 1992
- كانون أول 1991
- تشرين ثاني 1991
- تشرين أول 1991
- أيلول 1991
- آب 1991
- تموز 1991
- حزيران 1991
- أيار 1991
- نيسان 1991
- آذار 1991
- شباط 1991
- كانون ثاني 1991
- كانون أول 1990
- تشرين ثاني 1990
- تشرين أول 1990
- آب 1990
- تموز 1990
- حزيران 1990
- أيار 1990
- نيسان 1990
- آذار 1990
- شباط 1990
- كانون ثاني 1990
- كانون أول 1989
- تشرين ثاني 1989
- تشرين أول 1989
- أيلول 1989
- آب 1989
- تموز 1989
- حزيران 1989
- أيار 1989
- نيسان 1989
- آذار 1989
- شباط 1989
- كانون ثاني 1989
- كانون أول 1988
- تشرين ثاني 1988
- تشرين أول 1988
- أيلول 1988
- آب 1988
- تموز 1988
- حزيران 1988
- أيار 1988
- نيسان 1988
- آذار 1988
- شباط 1988
- كانون ثاني 1988
- كانون أول 1987
- تشرين ثاني 1987
- تشرين أول 1987
- آب 1987
- تموز 1987
- حزيران 1987
- أيار 1987
- نيسان 1987
- آذار 1987
- شباط 1987
- كانون ثاني 1987
- كانون أول 1986
- أيلول 1986
- آب 1986
- تموز 1986
- أيار 1986
- نيسان 1986
- آذار 1986
- شباط 1986
- كانون ثاني 1986
- كانون أول 1985
- تشرين ثاني 1985
- تشرين أول 1985
- تموز 1985
- حزيران 1985
- نيسان 1985
- شباط 1985
- تشرين ثاني 1984
- أيلول 1984
- آب 1984
- حزيران 1984
- أيار 1984
- نيسان 1984
- آذار 1984
- شباط 1984
- كانون ثاني 1984
- كانون أول 1983
- تشرين ثاني 1983
- آب 1983
- تموز 1983
- حزيران 1983
- أيار 1983
- نيسان 1983
- آذار 1983
- شباط 1983
- كانون ثاني 1983
- تشرين ثاني 1982
- أيار 1982
- آذار 1982
- تشرين ثاني 1981
- تشرين أول 1981
- أيلول 1981
- آب 1981
- تموز 1981
- أيار 1981
- نيسان 1981
- آذار 1981
- تشرين ثاني 1980
- تشرين أول 1980
- آب 1980
- تموز 1980
- حزيران 1980
- أيار 1980
- نيسان 1980
- شباط 1980
- كانون ثاني 1980
- كانون أول 1979
- تشرين ثاني 1979
- تشرين أول 1979
- أيلول 1979
- آب 1979
- تموز 1979
- حزيران 1979
- أيار 1979
- آذار 1979
- شباط 1979
- كانون ثاني 1979
- تشرين ثاني 1978
- تشرين أول 1978
- أيلول 1978
- آب 1978
- تموز 1978
- حزيران 1978
- شباط 1978
- تشرين ثاني 1977
- تشرين أول 1977
- أيلول 1977
- آب 1977
- تموز 1977
- أيار 1977
- شباط 1977
- كانون ثاني 1977
- تشرين ثاني 1976
- تشرين أول 1976
- أيلول 1976
- آب 1976
- تموز 1976
- أيار 1976
- نيسان 1976
- كانون ثاني 1976
- كانون أول 1975
- تشرين ثاني 1975
- تشرين أول 1975
- أيلول 1975
- آب 1975
- تموز 1975
- حزيران 1975
- أيار 1975
- نيسان 1975
- آذار 1975
- شباط 1975
- كانون ثاني 1975
- كانون أول 1974
- تشرين ثاني 1974
- تشرين أول 1974
- أيلول 1974
- آب 1974
- تموز 1974
- حزيران 1974
- أيار 1974
- نيسان 1974
- آذار 1974
- آب 1973
- آب 1970
- كانون ثاني 1970
- آب 1967
- آب 1966
- آب 1965
- آب 1960
- آب 1958
- آب 1950