ضيوف الموقع
المزيد٤- عن هذا الديكتاتور الذي دخل رؤوسنا قد يكون أسوأ ما تصنعه الديكتاتوريات هو احتلالها…
جريدة السفير
٤- عن هذا الديكتاتور الذي دخل رؤوسنا قد يكون أسوأ ما تصنعه الديكتاتوريات هو احتلالها…
كاريكاتور
السفير العربي
المزيدكتبوا عنه
المزيدالقلبُ أنًّ من هجران مؤنسيه/ والعين تدمع، والأحزان تكويني لو أني أعرفُ أن البعد يؤلمني…
من اقوال نسمة
فيديو
صور
طلال سلمان
عن العرب والمسلمين:
الأخطر، الأتفه، اللاأحد
»أخطر« الرجال في العالم هم »المسلمون« عموما والعرب على وجه الخصوص!
»أتفه« الرجال في العالم وأقلهم قيمة هم المسلمون عموما، والعرب على وجه الخصوص!
المرفوضون، المقموعون، المغيّبون الى حد الإلغاء، المستحضرون او المستنبتون لتحمّل مسؤولية أبشع الجرائم ضد الناس والحضارة الانسانية.
المتوحشون، الجهلة، الأميّون، المتبطلون، العاطلون من كل كفاءة، القتلة السفاحون، النابذون، المنبوذون، المعادون للاجنبي المبهورون به الى حد الوله، القردة المقلّدون غيرهم في كل مبتدع من »تقليعاتهم«، مستوردو كل احتياجاتهم حتى مآكلهم ومياه الشرب، المتنكرون لأصولهم، محتقرو لغتهم وتراثهم، المبهورون الى حد العمى بما أبدع »أجدادهم« الذين لا يعرفونهم في عصور غاربة، المتكبرون على اخوتهم الى حد انكارهم، المتصاغرون أمام خصومهم حتى الإمحاء، المستهينون بأعدائهم الى حد الغفلة، جلابة الهزائم، معظّمو اعدائهم الى حد الغاء انفسهم، المغرورون باعة اوهامهم لأنفسهم، الادعياء الكذبة، المتذبذبون بين طموح لا يطال وبين امتهان الذات والاحساس بالضآلة والعجز عن أداء أبسط الاعمال اليدوية، ناهيك بالفكرية. الهاجرون أرضهم بذريعة انها لم تعد تطعمهم، المهاجرون الى حيث الطعام على حساب هويتهم. المتباهون بفحولتهم مع النساء، الهاربون من مواقف الرجولة في مواجهة الآخر. المكسورون في داخلهم، المذعورون من احتمال مواجهة العيب.
هل هو قدر »العربي«، ومن ثم »المسلم«، التائه عن نفسه، المضيع طريقه الى غده، البائس في حياته اليومية، الجبار في المواجهة الفردية الى حد الاستشهاد، المسحوق كمجموع بحيث يتهدده خطر الاندثار؟!
هذا المظلوم الابدي، الظالم نفسه وغيره، المضطهَد المضطهِد. المتكابر، المتصاغر المتذبذب بين استحالة ان يكون واستحالة ان يزول.
يهرب من قمع حاكمه وغربة الفقر في وطنه الى وطن الغنى في الغربة، وهو في الحالين يسقط سهوا من ذاكرة الدنيا، فان فشل فلنفسه ولأهله وان نجح فلغيره.
لا مكانة له في أرضه، ولا مكان له بذاته خارجها: ان أراد هويته خسر نفسه، وان أراد حياته خسر هويته.
في البداية كانت الاجابات المبسطة تكفيه: أنت عربي، وهذه أرضك الفسيحة ذات المئتين او الثلاثمئة مليون من أهلك المتزايدين كالارانب. وعندك السند المهول في المليار من المسلمين.
تعقدت الظروف وتعددت المواجهات فتهاوت الاجوبة المبسطة.
كشفت التجارب ان الحياة بمواجهاتها متعددة الجبهات، اكثر تعقيدا من ان عليها الايمان بالمطلقات، وان »الكتاب« لا يتضمن الاجوبة القاطعة على الاسئلة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي ان لم يحل »أهل الكتاب« إشكالاتها بقوا خارج العصر.. اي خارج الحياة!
لا يأتي الغيب بالحلول، والنص بقارئه في حاضره، و»الاجتهاد« متعذر لانه قد يُحاسب كخروج على »المقدس«، وغير جائز القول بأن الانسان هو الهدف وهو الغاية وهو مصدر التقديس وغايته؟ أليس من اجله كانت الرسالات، والله جار الانبياء، فهل تعيش الرسالة خارج الناس او على حسابهم او من دونهم؟! وان كانوا هم هدفها حقا فلماذا لا يترك لهم ان يفسروها او ان يترجموها وفق احتياجاتهم في زمانهم ومن دون ان يتهموا بالتجديف او بالردة والكفر والشرك والزندقة الخ. الدين للانسان أم الانسان للدين؟ وماذا يفعل الناس بالدين ان هو ظل خارج حياتهم ومطالبهم، سواء في ذلك طموحاتهم السياسية او أمور معاشهم او حريتهم الفكرية؟!
مسكين هذا »العربي«، وبائس هذا »المسلم«.. كلاهما خارج الزمن!
كل »عربي« مسجون داخل معادلات مستحيلة: ان هو طلب حرية وطنه سُلبت منه حريته الشخصية، وان هو مارس حريته الشخصية قاتله حاكمه باسم الدين وباسم الوطن وبذريعة حماية الدولة من المتآمرين لهدمها، وان هو لجأ الى دينه أخرجه حاكمه من دنياه، فان اعترض او احتج او قاوم او قاتل لحقته وصمة الارهاب وطارده العالم كله.
ثروته ليست له، ودولته عليه.
الفقهاء يأخذون منه دينه والحكام يأخذون به دنياه.
يجعلون الدين حزبا ثم يمنعونه من التحزب. يجعلون السلطة احتكارا ويمنعونها عنه، ومن طالب بحقه فيها »متآمر« حق عليه العقاب. هم احرار في قمعه، وهو مخير بين ان يكون عبدا حيا او مشبوها فمطلوبا فمحكوما بتهمة محاولة قلب النظام الذي يغدو »المقدس« الوحيد في الدنيا والآخرة.
ان هو عبَد الله رأى فيه حاكمه »مشركا«، فان جهر باعتراضه أنزل به حاكمه »حكم الله«. طريقه الى الله مسدودة بالبدع والطقوس والمخابرات، وطريقه الى دنياه مسدودة بالفقر والتعاسة والجهل والقدر المعزز بالدبابات وقوات مكافحة الشغب. مدرسته خربة، وبيته وكر، وجامعته مركز تفريخ للعاطلين عن العمل، وظيفته مصدر رشوة فان هو رفضها لفظته.
أما عروبته فعنوان هزيمته، لا يتحرر من هذه الا إذا تنصل من تلك.
وأما إسلامه فإسلامات. حيث كانت العروبة هوية صار الاسلام البديل »الاجباري« والعصري. كأنما العروبة سلفية ترجعك الى المندثر من »التراث«، او ان الاسلام السياسي طريقك الى الغد!
خرج العربي من عروبته الى الاسلام فاذا هو عميل أميركي، ثم هو موضوع الحرب الاميركية على الارهاب، فانتهى »لا دنيا ولا آخرة«!
وخرج المسلم من إسلامه خوفا من اتهامه بالارهاب فاذا هو كمية مهملة لا قيمة له ولا رأي له في مصيره.
العربي ضد العربي. العربي ضد المسلم. المسلم ضد العربي. المسلم ضد المسلم. العالم ضد العربي. العالم ضد المسلم. العربي ضد العالم. المسلم ضد العالم. العربي لا أحد. المسلم لا أحد.
لكأن شطب العروبة قد شطب الاسلام، فصار المليار من الخلق كمية مهملة، متهمة بمعاداة الانسانية والتقدم والحرية والعصر.
فيفا أميركا. فيفا إسرائيل!
نشرت في جريدة “السفير” ضمن “هوامش” بتاريخ 30 شرين الثاني 2001
بحث
الأرشيف
- كانون أول 2024
- تشرين ثاني 2024
- تشرين أول 2024
- أيلول 2024
- آب 2024
- تموز 2024
- حزيران 2024
- أيار 2024
- نيسان 2024
- آذار 2024
- شباط 2024
- كانون ثاني 2024
- كانون أول 2023
- تشرين ثاني 2023
- تشرين أول 2023
- أيلول 2023
- آب 2023
- تموز 2023
- حزيران 2023
- أيار 2023
- نيسان 2023
- آذار 2023
- شباط 2023
- كانون ثاني 2023
- كانون أول 2022
- تشرين ثاني 2022
- تشرين أول 2022
- أيلول 2022
- آب 2022
- تموز 2022
- حزيران 2022
- أيار 2022
- نيسان 2022
- آذار 2022
- شباط 2022
- كانون ثاني 2022
- كانون أول 2021
- تشرين ثاني 2021
- تشرين أول 2021
- أيلول 2021
- آب 2021
- تموز 2021
- حزيران 2021
- أيار 2021
- نيسان 2021
- آذار 2021
- شباط 2021
- كانون ثاني 2021
- كانون أول 2020
- تشرين ثاني 2020
- تشرين أول 2020
- أيلول 2020
- آب 2020
- تموز 2020
- حزيران 2020
- أيار 2020
- نيسان 2020
- آذار 2020
- شباط 2020
- كانون ثاني 2020
- كانون أول 2019
- تشرين ثاني 2019
- تشرين أول 2019
- أيلول 2019
- آب 2019
- تموز 2019
- حزيران 2019
- أيار 2019
- نيسان 2019
- آذار 2019
- شباط 2019
- كانون ثاني 2019
- كانون أول 2018
- تشرين ثاني 2018
- تشرين أول 2018
- أيلول 2018
- آب 2018
- تموز 2018
- حزيران 2018
- أيار 2018
- نيسان 2018
- آذار 2018
- شباط 2018
- كانون ثاني 2018
- كانون أول 2017
- تشرين ثاني 2017
- تشرين أول 2017
- أيلول 2017
- آب 2017
- تموز 2017
- حزيران 2017
- أيار 2017
- نيسان 2017
- آذار 2017
- شباط 2017
- كانون ثاني 2017
- كانون أول 2016
- تشرين ثاني 2016
- تشرين أول 2016
- أيلول 2016
- آب 2016
- تموز 2016
- حزيران 2016
- أيار 2016
- نيسان 2016
- آذار 2016
- شباط 2016
- كانون ثاني 2016
- كانون أول 2015
- تشرين ثاني 2015
- تشرين أول 2015
- أيلول 2015
- آب 2015
- تموز 2015
- حزيران 2015
- أيار 2015
- نيسان 2015
- آذار 2015
- شباط 2015
- كانون ثاني 2015
- كانون أول 2014
- تشرين ثاني 2014
- تشرين أول 2014
- أيلول 2014
- آب 2014
- تموز 2014
- حزيران 2014
- أيار 2014
- نيسان 2014
- آذار 2014
- شباط 2014
- كانون ثاني 2014
- كانون أول 2013
- تشرين ثاني 2013
- تشرين أول 2013
- أيلول 2013
- آب 2013
- تموز 2013
- حزيران 2013
- أيار 2013
- نيسان 2013
- آذار 2013
- شباط 2013
- كانون ثاني 2013
- كانون أول 2012
- تشرين ثاني 2012
- تشرين أول 2012
- أيلول 2012
- آب 2012
- تموز 2012
- حزيران 2012
- أيار 2012
- نيسان 2012
- آذار 2012
- شباط 2012
- كانون ثاني 2012
- كانون أول 2011
- تشرين ثاني 2011
- تشرين أول 2011
- أيلول 2011
- آب 2011
- تموز 2011
- حزيران 2011
- أيار 2011
- نيسان 2011
- آذار 2011
- شباط 2011
- كانون ثاني 2011
- كانون أول 2010
- تشرين ثاني 2010
- تشرين أول 2010
- أيلول 2010
- آب 2010
- تموز 2010
- حزيران 2010
- أيار 2010
- نيسان 2010
- آذار 2010
- شباط 2010
- كانون ثاني 2010
- كانون أول 2009
- تشرين ثاني 2009
- تشرين أول 2009
- أيلول 2009
- آب 2009
- تموز 2009
- حزيران 2009
- أيار 2009
- نيسان 2009
- آذار 2009
- شباط 2009
- كانون ثاني 2009
- كانون أول 2008
- تشرين ثاني 2008
- تشرين أول 2008
- أيلول 2008
- آب 2008
- تموز 2008
- حزيران 2008
- أيار 2008
- نيسان 2008
- آذار 2008
- شباط 2008
- كانون ثاني 2008
- كانون أول 2007
- تشرين ثاني 2007
- تشرين أول 2007
- أيلول 2007
- آب 2007
- تموز 2007
- حزيران 2007
- أيار 2007
- نيسان 2007
- آذار 2007
- شباط 2007
- كانون ثاني 2007
- كانون أول 2006
- تشرين ثاني 2006
- تشرين أول 2006
- أيلول 2006
- آب 2006
- تموز 2006
- حزيران 2006
- أيار 2006
- نيسان 2006
- آذار 2006
- شباط 2006
- كانون ثاني 2006
- كانون أول 2005
- تشرين ثاني 2005
- تشرين أول 2005
- أيلول 2005
- آب 2005
- تموز 2005
- حزيران 2005
- أيار 2005
- نيسان 2005
- آذار 2005
- شباط 2005
- كانون ثاني 2005
- كانون أول 2004
- تشرين ثاني 2004
- تشرين أول 2004
- أيلول 2004
- آب 2004
- تموز 2004
- حزيران 2004
- أيار 2004
- نيسان 2004
- آذار 2004
- شباط 2004
- كانون ثاني 2004
- كانون أول 2003
- تشرين ثاني 2003
- تشرين أول 2003
- أيلول 2003
- آب 2003
- تموز 2003
- حزيران 2003
- أيار 2003
- نيسان 2003
- آذار 2003
- شباط 2003
- كانون ثاني 2003
- كانون أول 2002
- تشرين ثاني 2002
- تشرين أول 2002
- أيلول 2002
- آب 2002
- تموز 2002
- حزيران 2002
- أيار 2002
- نيسان 2002
- آذار 2002
- شباط 2002
- كانون ثاني 2002
- كانون أول 2001
- تشرين ثاني 2001
- تشرين أول 2001
- أيلول 2001
- آب 2001
- تموز 2001
- حزيران 2001
- أيار 2001
- نيسان 2001
- آذار 2001
- شباط 2001
- كانون ثاني 2001
- كانون أول 2000
- تشرين ثاني 2000
- تشرين أول 2000
- أيلول 2000
- آب 2000
- تموز 2000
- حزيران 2000
- أيار 2000
- نيسان 2000
- آذار 2000
- شباط 2000
- كانون ثاني 2000
- كانون أول 1999
- تشرين ثاني 1999
- تشرين أول 1999
- أيلول 1999
- آب 1999
- تموز 1999
- حزيران 1999
- أيار 1999
- نيسان 1999
- آذار 1999
- شباط 1999
- كانون ثاني 1999
- كانون أول 1998
- تشرين ثاني 1998
- تشرين أول 1998
- أيلول 1998
- آب 1998
- تموز 1998
- حزيران 1998
- أيار 1998
- نيسان 1998
- آذار 1998
- شباط 1998
- كانون ثاني 1998
- كانون أول 1997
- تشرين ثاني 1997
- تشرين أول 1997
- أيلول 1997
- آب 1997
- تموز 1997
- حزيران 1997
- أيار 1997
- نيسان 1997
- آذار 1997
- شباط 1997
- كانون ثاني 1997
- كانون أول 1996
- تشرين ثاني 1996
- تشرين أول 1996
- أيلول 1996
- آب 1996
- تموز 1996
- حزيران 1996
- أيار 1996
- نيسان 1996
- آذار 1996
- شباط 1996
- كانون ثاني 1996
- كانون أول 1995
- تشرين ثاني 1995
- تشرين أول 1995
- أيلول 1995
- آب 1995
- تموز 1995
- حزيران 1995
- أيار 1995
- نيسان 1995
- آذار 1995
- شباط 1995
- كانون ثاني 1995
- كانون أول 1994
- تشرين ثاني 1994
- تشرين أول 1994
- أيلول 1994
- آب 1994
- تموز 1994
- حزيران 1994
- أيار 1994
- نيسان 1994
- آذار 1994
- شباط 1994
- كانون ثاني 1994
- كانون أول 1993
- تشرين ثاني 1993
- تشرين أول 1993
- أيلول 1993
- آب 1993
- تموز 1993
- حزيران 1993
- أيار 1993
- نيسان 1993
- آذار 1993
- شباط 1993
- كانون ثاني 1993
- كانون أول 1992
- تشرين ثاني 1992
- تشرين أول 1992
- أيلول 1992
- آب 1992
- تموز 1992
- حزيران 1992
- أيار 1992
- نيسان 1992
- آذار 1992
- شباط 1992
- كانون ثاني 1992
- كانون أول 1991
- تشرين ثاني 1991
- تشرين أول 1991
- أيلول 1991
- آب 1991
- تموز 1991
- حزيران 1991
- أيار 1991
- نيسان 1991
- آذار 1991
- شباط 1991
- كانون ثاني 1991
- كانون أول 1990
- تشرين ثاني 1990
- تشرين أول 1990
- آب 1990
- تموز 1990
- حزيران 1990
- أيار 1990
- نيسان 1990
- آذار 1990
- شباط 1990
- كانون ثاني 1990
- كانون أول 1989
- تشرين ثاني 1989
- تشرين أول 1989
- أيلول 1989
- آب 1989
- تموز 1989
- حزيران 1989
- أيار 1989
- نيسان 1989
- آذار 1989
- شباط 1989
- كانون ثاني 1989
- كانون أول 1988
- تشرين ثاني 1988
- تشرين أول 1988
- أيلول 1988
- آب 1988
- تموز 1988
- حزيران 1988
- أيار 1988
- نيسان 1988
- آذار 1988
- شباط 1988
- كانون ثاني 1988
- كانون أول 1987
- تشرين ثاني 1987
- تشرين أول 1987
- آب 1987
- تموز 1987
- حزيران 1987
- أيار 1987
- نيسان 1987
- آذار 1987
- شباط 1987
- كانون ثاني 1987
- كانون أول 1986
- أيلول 1986
- آب 1986
- تموز 1986
- أيار 1986
- نيسان 1986
- آذار 1986
- شباط 1986
- كانون ثاني 1986
- كانون أول 1985
- تشرين ثاني 1985
- تشرين أول 1985
- تموز 1985
- حزيران 1985
- نيسان 1985
- شباط 1985
- تشرين ثاني 1984
- أيلول 1984
- آب 1984
- حزيران 1984
- أيار 1984
- نيسان 1984
- آذار 1984
- شباط 1984
- كانون ثاني 1984
- كانون أول 1983
- تشرين ثاني 1983
- آب 1983
- تموز 1983
- حزيران 1983
- أيار 1983
- نيسان 1983
- آذار 1983
- شباط 1983
- كانون ثاني 1983
- تشرين ثاني 1982
- أيار 1982
- آذار 1982
- تشرين ثاني 1981
- تشرين أول 1981
- أيلول 1981
- آب 1981
- تموز 1981
- أيار 1981
- نيسان 1981
- آذار 1981
- تشرين ثاني 1980
- تشرين أول 1980
- آب 1980
- تموز 1980
- حزيران 1980
- أيار 1980
- نيسان 1980
- شباط 1980
- كانون ثاني 1980
- كانون أول 1979
- تشرين ثاني 1979
- تشرين أول 1979
- أيلول 1979
- آب 1979
- تموز 1979
- حزيران 1979
- أيار 1979
- آذار 1979
- شباط 1979
- كانون ثاني 1979
- تشرين ثاني 1978
- تشرين أول 1978
- أيلول 1978
- آب 1978
- تموز 1978
- حزيران 1978
- شباط 1978
- تشرين ثاني 1977
- تشرين أول 1977
- أيلول 1977
- آب 1977
- تموز 1977
- أيار 1977
- شباط 1977
- كانون ثاني 1977
- تشرين ثاني 1976
- تشرين أول 1976
- أيلول 1976
- آب 1976
- تموز 1976
- أيار 1976
- نيسان 1976
- كانون ثاني 1976
- كانون أول 1975
- تشرين ثاني 1975
- تشرين أول 1975
- أيلول 1975
- آب 1975
- تموز 1975
- حزيران 1975
- أيار 1975
- نيسان 1975
- آذار 1975
- شباط 1975
- كانون ثاني 1975
- كانون أول 1974
- تشرين ثاني 1974
- تشرين أول 1974
- أيلول 1974
- آب 1974
- تموز 1974
- حزيران 1974
- أيار 1974
- نيسان 1974
- آذار 1974
- آب 1973
- آب 1970
- كانون ثاني 1970
- آب 1967
- آب 1966
- آب 1965
- آب 1960
- آب 1958
- آب 1950