قال لي “نسمة” الذي لم تُعرف له مهنة إلا الحب: تأخذني حبيبتي الى وطني. ترفض الغربة وتتهمني بأنني وطنها.. فكيف الحال وأنا أبحث عن نفسي وعن وطني فيها.