ليست هذه الصفحات سيرة حياة، وإن كانت بعضها.
كذلك فهي لا تطمح لأن تكون تأريخاً للصحافة في لبنان، وإن كانت تصبّ في سياقها العام.
إنها بعض من حكاية فتى لم يكن يملك أن يختار قدره، لكنه استطاع أن يصمد في امتحان الجدارة وهو في قلب الزنزانة التي أدخله إليها الزور السياسي وتزوير القضاء المخضع لسلطة لا تساءل.
هي خطوات على الطريق إلى الصحافة التي تكون شهادة للوطن بقدر ما تكون شهادة على نظامه الفاسد المفسد.
بحث
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
المقالات ذات الصلة
© 2024 جميع الحقوق محفوظة – طلال سلمان