هامش خسارة تعويضات الخسائر؟!طلال سلمان9 أيلول، 2020 كأنما لبنان بلا شعب، وبلا دولة لها دستورها وقوانينها ومؤسساتها. كأنه أرض مشاع لمن يقدر على استئجارها واستثمارها، مع الحفاظ…
هامش رحل الكبار.. الصغار يلعبون بمستقبل الأمة!طلال سلمان6 أيلول، 2020 بادرني صاحبي، وهو عند الباب، يهم بدخول مكتبي: أريد أن أحييك بشعر لا يشيخ: ما كانت الحسناء ترفع سترها …
هامش رئيس فرنسي لعلاج لبنان .. من قادته!طلال سلمان4 أيلول، 2020 أما وأن الرئيس الفرنسي لديه فائض من الوقت، فليس أجمل من لبنان لممارسة التذاكي السياسي والظهور بمظهر المخلص للوطن الصغير…
هامش شكراً ماكرون: فيروز ما زالت تزين حياتنا!طلال سلمان3 أيلول، 2020 حقق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارته الثانية للبنان، خلال شهر واحد، أمنية يعز نيلها على أصحاب الذوق الرفيع ورهافة…
هامش رحلات جوية بين دول… طائرة؟طلال سلمان1 أيلول، 2020 لم يكن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في استقبال أول طائرة لشركة “العال” الإسرائيلية وهي تحط في المطار الذي…
هامش الوطن بأهله والارضطلال سلمان29 آب، 2020 ليس الوطن سفينة تركبها في رحلاتك خلف مصالحك ثم تتركها وتبتعد عنها مسرعاً لأن صفقة جديدة داعبت خيالك وأربكت حساباتك…
هامش تكسرت السهام على السهام!طلال سلمان22 آب، 2020 هل لبنان دولة فاشلة؟ الجواب: نعم، ثم نعم، ثم نعم، مهما كابر المكابرون وأنكر المستفيدون من نظامه الطوائفي الفريد في…
هامش تقنع لتسلم.. وليسلموا!طلال سلمان21 آب، 2020 يمر بك الناس، يتطلعون اليك بحذر، فاذا كنت مقنعاً اطمأنوا نسبياً، اما إذا كنت مكشوف الوجه فانهم يزجرونك ويمضون متعجلين…
هامش شكراً لمن لم ينسَ عروبته..طلال سلمان16 آب، 2020 شكراً للأخوة العرب، الذين كانوا قد غرقوا في خلافاتهم وصراعاتهم متعددة السبب والقصد، حتى افترضنا انهم قد نسوا عروبتهم وانسلوا…
هامش من الكيان إلى الوطن..طلال سلمان14 آب، 2020 الحمدلله… لقد احترق البلد بعاصمته ذات التاريخ واهلها الطيبين الساعين على مدار الوقت من اجل رزق عيالهم، لكنها كانت فرصة…
