هوامش محمـود درويـش صـار فلسـطينطلال سلمان13 آب، 2009 محمـود درويـش صـار فلسـطين مؤكد أن محمود درويش يعيش لحظة صفاء في عليائه، وهو يلاحظ ان القادة التاريخيين من الإخوة…
مع الشروق فتح في طورها الجديد: مؤتمر الحزب الحاكم… والقرار للسيد الرئيس!طلال سلمان11 آب، 2009 لم يشذ المؤتمر السادس لحركة فتح الذي انعقد أخيراً، في بيت لحم داخل فلسطين المحتلة، ووسط ظروف يسيطر عليها الارتجال…
هوامشطلال سلمان6 آب، 2009 القائد السياسي شاعراً: «فصول» عزمي بشارة لا تستعاد الطفولة وسنوات الصبا إلا شعر! كيف لك ان تصف راحة يد امك…
مع الشروق ## النظام العربي والمسؤولية عن تفتيت فلسطين لمحة عن توزع «الشعوب الفلسطينية».. كونياً!طلال سلمان4 آب، 2009 تزامن رحيل المناضل والكاتب الفلسطيني شفيق الحوت مع بلوغ أزمة التنظيمات الفلسطينية، سلطوية معارضة أو معارضة سلطوية، ذروة التفجر بما…
مع الشروق ## من فلسطين إلى العراق وصولاً إلى لبنان: الدولة اليهودية نموذجاً لدويلات الطوائف.. عربياً!طلال سلمان28 تموز، 2009 كلما انتخب الأميركيون إدارة جديدة استقبلها النظام العربي مرحباً معلناً استعداده لتسهيل مهمتها بتقديم المزيد من التنازلات، مفترضاً أنه بذلك…
هوامشطلال سلمان23 تموز، 2009 عن مهرجان بعلبك المرتجل وفارسه المستوحد القلعة هي الديوان، والمهرجان قصائد، وبعلبك هي المكان والزمان معاً، وهي الشاعر والجمهور، والباقون…
مع الشروق القاهـرة كعاصمـة للحـوار مـن أجـل الحـوار.. ونظرة على ما يتهدد فلسطين والسودان والعراق ولبنان و…طلال سلمان21 تموز، 2009 تحتشد في القاهرة، هذه الأيام، وفود المصالحات المستحيلة بين أبناء الشعب الواحد في العديد من الأقطار العربية. بداية «هناك» الفصائل…
هوامشطلال سلمان16 تموز، 2009 الحب كحلم ليلة صيف… في أحضان الحاصباني افتح حلمك، وادخل فيه!. أعد صياغته، وعشه بتفاصيله! أضف اليه رعشة انبهارك بالجمال،…
مع الشروق تذكيراً بالنصر المنسي: عن «الحرب الإسرائيلية» على لبنان… وتداعياتها!طلال سلمان14 تموز، 2009 صارت الذاكرة العربية بلا قعر: تتراكم فيها الأحداث، وغالباً ما تكون نكبات أو نكسات او سقطات او هزائم غير مبررة،…
مع الشروق العرب كرعايا للدولة الوحيدة في «الشرق الأوسط»: إسرائيل! لماذا الاندفاع في معاداة إيران أبعد من.. أوباما؟!طلال سلمان7 تموز، 2009 استسلم «النظام العربي» لمبدأ انه لا يملك حق القرار في شؤونه! انه يعيش يوماً بيوم، يتصرف بما بين يديه، منتظراً…
