هوامش

موعد مع ظبية خارج الذكر والأنثى! لا المكان يسمح بالتوقيع، ولا الزمان، ولا العباءة السوداء التي يتلفع بها ذلك »الطيف«…

»الخالدون« معروضون: الناشرون يقرأون والقراء يتفرجون! بعد السجادة الحمراء، لزوم التشريفات، سلّم إلى المدخل المفخم للمستودع الضخم الذي جمّله الديكور،…

عندما صارت الأسماء حدوداً نهائية بين الأشقاء فجأة، وعلى غير توقع، ومن خارج أي تقدير، صار بيتي فوق فوهة بندقية.…

بيت الناشر زجاج .. فأين بيت القارئ؟! من زمان، من ثلاثين سنة أو يزيد، كان مما يبهجني خلال جولاتي المهنية…

ديموقراطية آباء الهزيمة وأبنائهم .. حلال وشرعية مَن قال إن الهزيمة يتيمة؟! في بلاد العرب ليس أكثر من آباء الهزائم…

عن رحلة الزميلات اضطراراً إلى الفضاء جهاراً! كنت حديث الانتساب إلى المهنة حين التقيت في مجلة »الحوادث« الزميلة الأولى، وتمالكت…

عندما تأنسن الحجر فصار أداة للديموقراطية! لماذا رشق الطلاب في جامعة بيرزيت الفلسطينية رئيس الحكومة الفرنسية ليونيل جوسبان بالحجارة، وهو…

عن دكاترة الألسنة في مؤتمرات الأرقام المغلوطة! على حد علمك انك لم تفعل غير إلقاء تحية الصباح، فإذا أنت في…

بالألماني: أما آن لهذا الفارس أن يترجل؟! يبكي العراقيون ولا يموت العراق. تنوح العراقيات وتحمل ريح الشمال النواح فيلجأ الجنوب…

الداخل للسلطان والخارج لإسرائيل والفضائيات … عربية؟! انتفت الصفة »العربية« عن الإعلام المسمى »عربيا«. صار الاعلام، وهو دائما تابع كأنظمته…