
بالنسبة لجيلي كانت صحيفة “السفير” صباح يومنا، لا أذكر واحداً من أترابي لا يقرأها يومياً، ولا أذكر واحداً منّا لم يحفظ أسماء الكتّاب فيها، من افتتاحياتها في الصفحة الأولى إلى مقالاتها وتعليقاتها في صفحة الرأي، وكم كنّا نستغبي من خانته ذاكرته فنسب مقالة إلى غير كاتبها. حين صدرت “السفير” ذات…