
كلّ صباحٍ كان يدخل إلى كلّ البيوت في العالم العربي ليقرأوه مع قهوة الصباح. ما كتَبَهُ طلال سلمان إنما كان يستشرف المستقبل ويقول للطُّغاة اسمعوا وَعُوا، لكنّهم كانوا صُمًّا بُكماً عُمياً فهم لا يفقهون. هذا النجم الساطع عصيٌ على الموت، أطلق عليهم رصاص الحِبْر فأطلقوا عليه الرصاص الذي راح يعتذر…