قال لي نسمة الذي لم تُعرف له مهنة الا الحب:
شغله عنها طارئ لا يحتمل التأجيل، فاتصلت معاتبة: كان يمكنك أن تبلغني فأتقبل عذرك..
ورد ضاحكاً: لم تقبلي اعذاري في أي يوم ولم تتقبلي اعتذاري بانشغال في مسؤوليات أخرى غير الحب.. وتذكري انني اعمل لكي يمكنني أن أحب أكثر.