قال لي “نسمة” الذي لم تُعرف له مهنة الا الحب: غاب عنها زمنا حتى قدرت انه نسيها.. وبعد حين التقته، عرضاً، في مناسبة جامعة، فأقبل عليها مرحباً فاندفعت تعانقه بحرارة، قال: الا تريدين تعويض ما فاتنا؟ قالت: سنبدأ من الآن.. هل تدعونني إلى العشاء؟