قال لي “نسمة” الذي لم تعرف له مهنة إلا الحب:
فوجئ بها تدخل عليه، في عزلته يسبقها صوتها ملهوفاً:
كان عليّ أن اختار بين عزلة يدوي فيها الخوف، او قهر الخوف بحبي.. وأظنني قد نجحت!
قال وهو يتقدم لاحتضانها:- اهلاً ايتها المجنونة.. لقد دللتِ أن “ليلى” هي التي جنت بـ”قيس”، وليس العكس…
اقتربي لنتشارك الجنون الجميل!