قال لي “نسمة” الذي لم تُعرف له مهنة الا الحب: لقد زاد حبي لك سنة جديدة، فما هديتك؟ واحتضنها وقرب شفتيه من أذنها وهمس فيها، فتنهدت وهي تقول: وكيف لي أن أرد التحية وقد غمرتني حتى الغرق!