قال لي «نسمة» الذي لم تعرف له مهنة إلا الحب:
ـ كانت البداية همسة اعتذار، ثم تلتها همسات الاستفسار…
وما زلنا حتى اليوم نواصل الرحلة نحو الأجوبة على طريق الآهات..
كلما افترضنا أننا قد وصلنا سحبنا خدر الضياع إلى التيه في العالم المسحور.
الحب يعيد خلقك فإذا أنت ما أردت أن تكون.