مقالاته

رسالة من «داخل» سميح القاسم .. خارج القضية! جاءني صديق من فلسطين التي هي فلسطين والتي تبقى فلسطين، والتي نسيتها…

الشام التي تحترق: الاسم العائلي لجميعنا لا يقبل الناس لدمشق إلا اسم «الشام»، ربما ليصيروا ضمنها. ربما لأنها تسكنهم. فهي…

وحيداً في قلب الكثرة.. كثيراً في قلب الوحدة من الصعب أن تقرأ البدايات المبهجة والسياق المتعثر والنهايات المأساوية في وجوه…

رسالة متأخرة إلى قلب يوزع الفرح وإرادة تأخذ إلى النجاح لأن لهذه الزاوية التي يستضيفها «السفير الثقافي» طابعها الشخصي، فقد…