آخر

… ولكننا كنا ننتظر عودتك بالشوق واللهفة إلى الفرح، أيتها الوردة الجورية التي حباها الله جمالاً هادئاً وخلقاً رفيعاً ورغبة…

وداعاً زينب وداعاً أيتها المقاتلة التي قارعت الموت بعشق الحياة، فأرجأ اختطافها شهوراً، بل سنوات، بسلاح الضحكة المجلجلة وحب الناس…