قال لي “نسمة” الذي لم تُعرف له مهنة إلا الحب: هتفت له بفرح، من حيث كانت تمضي اجازتها: لقد التقيت بعض اصدقائك هنا، ولسوف يتحدثون اليك… ولكنني قبل ذلك احب أن أسألك: هلا كففت عن مطاردتي.. انك تجعلني، كيفما اتجهت، اجد نفسي في احضانك!
من اقوال “نسمة”
قال لي نسمة الذي لم تُعرف له مهنة الا الحب:اتصلت به شاكية غيابه عنها يومين كاملين… فرد قائلاً: دعوتك إلى جنتي فاعتذرتِ، وهكذا خسرت الربيع ووروده وترنيمات الحساسين والشحارير مخففة بالزقزقات المرتجلة للدوري وجميعها تترنم مرحبة بالربيع..وردت مع تنهيدة: ربيعي معك، ولكن بعض المشاغل تغيبني احيانا عن دنياك التي تتفتح…