
هل الشعور بالقهر هو ما يولد الإحساس بالعجز، أم أن الإحساس بالعجز هو الذي يوّلد الشعور بالقهر؟ هل مازال لهذا السؤال أي جدوى الآن، وهنا؟ هل هناك متّسع للإحساس أو للتفكير في خضم الدوامة القائمة التي لا ترمي إلّا إلى إنهاء النهار لتعجيل الانغماس في خدر النوم؟ كيف تحلّ القدرة…