• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

الجعاجعة يشطبون سوريا عن الخريطة..

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on أغسطس 10, 2017

Share

حكمت علينا المقادير بأن نقبل، مرغمين، القتلة في قصور الحكم..

وحكمت علينا التوازنات السياسية المهنية للكرامة والحق والحقيقة، بأن نسلم بالعفو عن قتلة رمز الوطنية والنزاهة في الحكم العربي الصميم، وابن طرابلس ذات التاريخ الوطني المجيد، الرئيس الشهيد رشيد كرامي، وهو يمارس مسؤولياته الوطنية كرئيس للحكومة، في أقسى الظروف وأصعبها..

أما ان يقرر الجعاجعة سياسة الدولة وعلاقاتها بمحيطها فهذا امر مرفوض، كائنة ما كانت المبررات والملابسات والظروف..

آخر مبتدعات الجعاجعة اعتراض على أن يقوم وزراء في هذه الحكومة الجليلة بزيارة دمشق، ولو لمناسبة افتتاح معرض دمشق الدولي، أو للمشاركة في ندوة ثقافية أو في احتفال بعيد الجلاء..

الذريعة ـ الآن ـ ان جامعة الدول العربية قد اتخذت، ذات يوم، قراراً همايونياً بتمويل قطري وصمت سعودي بل خليجي شامل بتعليق عضوية سوريا فيها.. وهي إحدى الدول الخمس المؤسسة لهذه الجامعة التي توفاها الله مع زيارة السادات الى القدس المحتلة… ثم شبعت موتاً مع تولي أبي الغيط أمانتها العامة..

رضينا بالهم والهم لا يرضى بنا..

سوريا، مثل لبنان، باقية دولة كبرى، وشقيقة كبرى، وجارة كبرى..

والعلاقات معها أخوية، أبدية، سرمدية.. كائناً من كان حاكمها. ولا يستحق هذا التنظيم الميليشياوي أن نضحي بهوية لبنان، من أجل خاطر وزرائه الكرام.. الذين أدخلوا “جنة الحكم” لأول مرة فتقدموا ليتحكموا بقرار الدولة ومصالحها.

هذا كثير، أيها الحكيم الذي لم يكمل دراسة الطب!

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
الجعاجعة يشطبون سوريا عن الخريطة..

previously

القوى غير العربية في الشرق الأوسط.. نفوذ متصاعد

up next

تفجير المجتمع

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

11 Comments
  • عبد القادر أحمد حسن إدريس
    أغسطس 17, 2017

    تصحيح: المواطنة.

    Reply
  • عبد القادر أحمد حسن إدريس
    أغسطس 17, 2017

    التاريخ كفيل بأن يجيب جميع هؤلاء، حينها سيكون تجرع الجواب أشد ألماً ..التاريخ لا يجامل ولا يرحم، إنه يلعن على لسان البشر ويكتب بأيديهم ويسود قراطيس من ليس لهم صفحة بيضاء أو سجل مشرف في وطن ينبغي أن يحفظ له جميل المواكنة والإيواء،يا عيب الشوم..

    Reply
  • علي سويدان
    أغسطس 13, 2017

    ليتنا نذكر ما فعله حافظ الأسد في حماةً
    ليتنا نذكر ما فعله الأسد بشعبه منذ سبع سنوات
    ليتنا نذكر ما فعلته سوريا في لبنان
    أسد في لبنان وارنب في الجولان

    Reply
  • حسن الرز
    أغسطس 12, 2017

    أحسنت أستاذ طلال و لعل أحدهم يسمع كلامك و يعي ما غدوت اليه…

    Reply
  • برنار ديك
    أغسطس 12, 2017

    نذكّر قرّاء السفير بان فعل “جعجع” يعني “ثرثر , قال كلاماً كثيراً لا طائل تحته ولا فائدة” وهذا القول ينطبق تماماً على ما تبجح به السيد سمير جعجع.

    Reply
  • Ali Fattoum
    أغسطس 11, 2017

    Thank you Mr. Tallal Salman. I am a fan for many years since the Assafir days. You and your colleagues keeping the hope alive. Wish you all the best and hope to keep reading your great articles..

    Reply
  • belouizdad
    أغسطس 11, 2017

    ان المحاولات التعيسة للتطاول على التاريخ ستبقى فاشلة باءسة وكاشفة خبايا الغايات و النوايا الانهزامية للطابور الخامس.دامت روح **السفير**ودام عطاؤكم .

    Reply
  • شامل
    أغسطس 11, 2017

    لا عاب يرأعك

    Reply
  • يوسف علي علي
    أغسطس 11, 2017

    من قال إن السيف أصدق أنباءً من الكتب!؟
    ماخطته أناملك عن الجعاجعة و”حكيمهم” لاتحتاج الى “نبش” قبور ولاغوص في تاريخ بل هي بيّنة ظاهرة على سطح تاريخ وكأنّه كان البارحه
    وتصريحاته لاتعدو كونها بحث عن مكانة او استجداء لأجرة
    ولكنه وللمرة الألف يُشير الى خطر داهم يفتك في لبنان كسرطان خفيّ خبيث منذ ١٨٦٠ يوم تولّى مقدرات وطن”زعماء” مولّون من هناك ومن هناك وهم واحفادهم الان يبحثون عن دور عند مقدّرات أمّه
    لبنان العظيم …يا”شعب لبنان العظيم” أما آن لك تتمرد على موروثك وبين يديك ضمير (سليم) وقائد(سيّد) و(تيّار)استطاع ان يصنع ثورة في عز زمن الزعامات الموروثه
    استفيقو فقد طمى الخطب

    Reply
  • أيمن شحبور
    أغسطس 11, 2017

    سلمت يداك استاذ طلال وبارك الله فيك بهذه الكلمة الحق بهذا الصعيلك…

    Reply
  • أمين مصطفى
    أغسطس 10, 2017

    في زمن الضياع والتمزق العربي ستسمع من الجعجعات ما لا يخطر على بالك أيها الزميل والصديق العزيز ، وكلها من أجل فواتير سياسية ومالية وارتهان لمشاريع مكشوفة، لم تعد تنطلي على أحد…فالعلاقة اللبنانية -السورية رسمتها الجغرافيا والمصالح والمصير المشترك ، وهذه العوامل وغيرها أقوى من كل جعجعة عابرة .
    أحيي قلمك الصريح، وشجاعتك المألوفة لقرائك وأنا واحد منهم .

    Reply

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • لبنان بين الوجود واللاوجود
  • حال الأمة
  • نزاعات المياه والنظام العالمي
  • نظرة على القادم من باب موارب
  • نبلاء في مشوار حياتي

الأرشيف

  • يونيو 2023 (4)
  • مايو 2023 (17)
  • أبريل 2023 (16)
  • مارس 2023 (21)
  • فبراير 2023 (15)
  • يناير 2023 (17)
  • ديسمبر 2022 (14)
  • نوفمبر 2022 (18)
  • أكتوبر 2022 (14)
  • سبتمبر 2022 (20)
  • أغسطس 2022 (16)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (25)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان