• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

مصر تعيد “توحيد” غزه والضفة برعاية اميركية.. وغضب أردني؟

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on أكتوبر 13, 2017

Share

تتوالى التبدلات في السياسة والتغير في المواقع في غزه نتيجة لسعي “حماس” إلى تبديل صورتها و”هويتها” السياسية، والتخفف من اثقال تاريخها الإخواني لتحجز مكاناً في مستقبل السلطة الفلسطينية بالاتكاء على مصر، التي قاتلتها طويلاً خلال السنوات الماضية.

بمقابل الرضا المصري والاطمئنان إلى “المصالحة” بين “فتح” و”حماس”، يعيش القصر الملكي في عمان حالة غضب عارمة من “السلطة الفلسطينية” ورئيسها محمود عباس، الذي لم يستشر الملك عبدالله الثاني ولم يضعه في تفاصيل المصالحة بين “السلطتين” الفلسطينيتين في كل من غزه ورام الله، ولا في دور القاهرة، ولا خاصة في دور محمد دحلان ومن خلفه (أي الشيخ محمد بن زايد) في التحولات المفاجئة.

ويقول متابعون أن “الصفقة الجديدة” التي تمثل تطوراً مهما في مسار القضية الفلسطينية، قد تمت بالتنسيق والتفاهم بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد، الذي يتولى “رعاية” محمد بن دحلان، ودوره الجديد كوريث محتمل للسلطتين في غزه ورام الله، تحت شعار “توحيد السلطة”. وان عمان لم تكن في الصورة.. بل أن محمود عباس قد اهمل ابلاغها بما يجري..

يتابع هؤلاء الخبراء أن المخابرات المصرية قد استعادت “موقعها الممتاز” في القطاع الذي كان تحت وصايتها لعقود.. وبين الشواهد على تجدد دورها في غزه إقدامها على اعتقال بعض المتهمين بالعلاقة مع “داعش” وبينهم مسؤول هذا التنظيم في القطاع.

ويذهب مراقبون إلى القول أن القاهرة في طريقها لان تستعيد “البيدق” الفلسطيني بموافقة اميركية ورضا اسرائيلي.. وانها تبرر سكوتها بضرورة حماية ما تبقى من “القضية”.. وان على الشيخ محمد بن زايد وواشنطن تولي مهمة ارضاء الملك عبدالله بن الحسين.

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
مصر تعيد “توحيد” غزه والضفة برعاية اميركية.. وغضب أردني؟

previously

نحو نهايات عصر الدم العربي المهدور؟
مصر تعيد “توحيد” غزه والضفة برعاية اميركية.. وغضب أردني؟

up next

محطة “فرنسية” عند معتقل الخيام!

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

1 Comment
  • نضال فؤاد
    أكتوبر 15, 2017

    عمرها مصر ما تدخلت في الإمتداد الفلسطيني المستقل والذي صنع منظمة التحرير الفلسطينية وصاغ حماس أيضا ومعالجة الفلسطيني للواقع الفلسطيني بنظرته وحتى لو كانت قد فشلت في منطق التاريخ… أستغرب ممن يسمي العلاقة بمصر بالتبيدق ولا زالت أنفاق الخلسة تدر السمن والدقيق في رمزية لا داعي لها تعطيها مصر للشباب ولتصوره لحل قضيته … وكأنني أراهم يتهافتون على عمان لإرجاع الجواز القديم … أو يستبدل جواز غزة بجواز أردني مؤقت لسنتين….هو من نسي الوفد المشترك وعاش بين العاصمتين يفر من أحدها لأحدها لخلق سحابته المناطقية …

    Reply

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • نهاية الديمقراطية مع بدايتها
  • للدبلوماسية المصرية دوراتها التاريخية  
  • بين الجدة وحفيدتها
  • مستقبل البشرية بانفجار الرأسمالية؟
  • الربيع الأميركي الأحمر!

الأرشيف

  • مارس 2023 (15)
  • فبراير 2023 (15)
  • يناير 2023 (17)
  • ديسمبر 2022 (14)
  • نوفمبر 2022 (18)
  • أكتوبر 2022 (14)
  • سبتمبر 2022 (20)
  • أغسطس 2022 (16)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (25)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان