• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
هامش

خسارة تعويضات الخسائر؟!

طلال سلمان
هامش
Posted on سبتمبر 9, 2020سبتمبر 8, 2020

Share

كأنما لبنان بلا شعب، وبلا دولة لها دستورها وقوانينها ومؤسساتها.

كأنه أرض مشاع لمن يقدر على استئجارها واستثمارها، مع الحفاظ على خطوط التواصل بين مسؤوليه والعواصم البعيدة والمؤثرة، ثم الغنية بنفطها والغاز.

“الشخصيات” و”المرجعيات الطائفية” تغني عن الدولة وتقوم مقامها.. وللتأكد يمكن مراجعة ملف زيارات التضامن والتعاطف والتعاضد التي “تهاطلت” على بيروت بعد نكبتها في المرفأ، والتي اقتصرت على “أصحاب الشأن” من المسؤولين.. فيما عدا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي نزل إلى الجميزة فسار – على خطى الجنرال شارل ديغول – ثم جمع النواب والشخصيات وأصحاب الشأن من القيادات ومسؤولي الأحزاب.. وأنذر الجميع أنه سيعود في أيلول ليعلن نتائج الفحص: من منهم نجح، ومن منهم سقط.. وفي الجحيم مأواه.

وبعكس التمني، فقد “أُجبر” رئيس الحكومة على التنحي..

وبعكس الرغبة فقد “طارت” الوزيرات الحسناوات قبل أن يكملن مهمتهن في إنقاذ لبنان.

وتهاطلت المساعدات من “بلاد العرب أوطاني” كما من الشرق والغرب..

وتساءل المواطنون وهم يتأملون هذه المشاهد المعبرة عن التضامن الإنساني: ترى من سيكون السارق الأكبر لهذه المساعدات، سواء أكانت نقدية أم عينية؟ وعلى أية قاعدة سيكون التقاسم حتى لا تنشب حرب أهلية جديدة؟

وقال بعضهم ساخراً: ألم تكفنا خسارة أملاكنا ومنازلنا حتى نخسر أيضاً التعويضات التي تمنع عنا التشرد والجوع؟!

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
خسارة تعويضات الخسائر؟!

previously

أي لبنان نريد؟ طبعاً، ليس هذا اللبنان
خسارة تعويضات الخسائر؟!

up next

السلطان الأخير..

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا تعليقات حتى الان

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • ولادة الفلسطيني الجديد
  • أيتها المباركة من دون تطويب
  • المطلوب استعادة الدولة والنفط أداة
  • عسكرة السياسة الخارجية الأمريكية
  • الحب في غير وقته

الأرشيف

  • فبراير 2023 (5)
  • يناير 2023 (17)
  • ديسمبر 2022 (14)
  • نوفمبر 2022 (18)
  • أكتوبر 2022 (14)
  • سبتمبر 2022 (20)
  • أغسطس 2022 (16)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (25)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان