• الرئيسة
  • كتاباته
    • على الطريق
    • مع الشروق
    • من أقوال نسمة
    • السفير العربي
    • هوامش
    • آخر
    • ملحق الفرانكوفون
    • ملحق فلسطين
  • ضيوف الموقع
  • كتبوا عنه
  • صور
  • فيديو
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • كتاباته
    • على الطريق
    • مع الشروق
    • من أقوال نسمة
    • السفير العربي
    • هوامش
    • آخر
    • ملحق الفرانكوفون
    • ملحق فلسطين
  • ضيوف الموقع
  • كتبوا عنه
  • صور
  • فيديو

تفاقم الخوف على الديموقراطية في أمريكا

جميل مطر
ضيوف الموقع
Posted on يوليو 8, 2021ديسمبر 30, 2022

Share

أما وقد احتفلت الصين بالعيد المئوي لميلاد الحزب الشيوعي الصيني وسط فرحة حقيقية وتقدير عظيم من مئات الملايين من الصينيين الذين استفادوا من وجوده في الحكم، لم يكن هناك بد من أن تجري المقارنات إن لم تكن بين ما تحقق لمصلحة الشعوب في ظل هذا النظام أو ذاك فلتكن بين نجاعة النظم وقدرتها على الاستمرار والتأقلم. عشت لفترات غير قصيرة في دول تطبق قواعد وأيديولوجية النظم الديمقراطية وعشت في الصين وقرأت، حتى الإدمان، عن الحزب الصيني وفلسفة الحكم في الصين وهي المشتقة من أصول بعينها في الفكر الماركسي اللينيني والمستندة في نفس الوقت إلى تراث ثقافي وحضاري محلي، ومع ذلك، ورغم هذه الخلفية التي تصورت ببعض المبالغة أنها ضرورية، لن أتجاسر فأقود مقارنات.   

•••

تابعت باهتمام بعض تفاصيل اجتماعات قمم الدول الغربية وخرجت بانطباعات كتبت عن بعضها. بقي معي راسخا انطباع، ولا أقول قناعة، بأن أوروبا رغم تطمينات الرئيس الأمريكي ما تزال غير مطمئنة إلى رسوخ الديموقراطية في أمريكا. تحدثت إلى أصدقاء في أوروبا، أحالوني إلى متخصصين يعتقدون أن الشرخ الذي أحدثه دونالد ترامب في البنية السياسية الأمريكية ما زال يتمدد ليس فقط في أمريكا ولكن يتمدد أيضا في أوروبا. يعرفون أن ترامب، وهو خارج البيت الأبيض، لم يهدأ ولن يهدأ له بال. كذب ترامب كذبة كبيرة ويبدو أنه بالفعل صدقها. يوما بعد يوم يتأكد اقتناعه بأنه الرئيس الشرعي للولايات المتحدة. تأثر ترامب، كما يتأثر ملايين المشاهدين الأمريكيين، ببرامج تليفزيون الواقع. في تليفزيون الواقع تتحول في عقول الناس القصة الزائفة لتصبح حقيقة واقعة. تشير دلائل بعينها إلى أن مؤلف القصة الزائفة  يتأثر مثل بقية المشاهدين فتصبح قصته في نفسه حقيقة واقعة. بعض هذه البرامج كتب  ترامب قصتها وأنتجها وأخرجها وقام بالتمثيل فيها.

•••

الأخطر من وجهة نظر أصدقاء ومتخصصين أوروبيين هو تعامل الرئيس السابق ترامب مع حزبه، أي مع حزب الجمهوريين. قبل الاستطراد يجدر أن أذكر بأن ترامب لم يكن على وفاق مع هذا الحزب وبأنه لم يحترم قياداته حتى خلال ترشحه للرئاسة. هو الآن يهددهم باستبدالهم بأنصار من الذين ينفذون أوامره ويؤمنون بمعتقداته عن المجتمع الأمريكي ومستقبل أمريكا.  أكثرهم صاروا يثقون في قدرته وهو خارج السلطة السياسية على حرمانهم في الانتخابات القادمة من تجديد احتلالهم لمقاعدهم في المجلسين. تقول المعلومات أن رئيس الأقلية في مجلس الشيوخ  السناتور ميتش ماكونيل عاد عن تمرده واحتجاجه على دور الرئيس السابق ترامب في تحريك فتنة السادس من يناير واقتحام الكابيتول عندما وصله تهديد ترامب بحرمانه من فرص الفوز بالتمديد، وهكذا وصلت الرسالة إلى جميع أعضاء الحزب في الكونجرس بمجلسيه. وصل تهديد مماثل إلى كافة قواعد الحزب في أمريكا ولعله التهديد الذي كان له التأثير الأكبر. هنا هدد ترامب بأنه إن لم يحظ بدعم الحزب الجمهوري فسوف ينشئ حزبا ثالثا ينافس به الديموقراطيين والجمهوريين معا. وفي كل الأحوال لم يتوقف عن التنبيه بأن مصير الحزب الجمهوري بدون ترامب رئيسا له وموجها لن يجد في أول انتخابات مقاعده في المجلسين وقد احتلتها أغلبية تمثل الملونين وتقضي إلى الأبد على نفوذ العنصر الأبيض.

في كثير من المجتمعات، بما فيها مجتمعاتنا العربية، انحسر نفوذ النخبة وتراجع موقعها في تراتيب السلطة وفي صنع القرار. هناك سبب وربما أكثر من سبب وهناك نتيجة أو عاقبة  وربما أكثر من واحدة. اتفق مع الرأي القائل بأن النخبة فقدت أكثر نفوذها عندما فقدت أساس شرعيتها في النظام السياسي، أقصد بالأساس احتكارها للمعلومات، وهذا فقدته عندما انتقلت حيازة المعلومات إلى مواقع جديدة مفتوحة لكل الناس، ومن هؤلاء الناس قادة السلطة السياسية الذين انتهزوا الفرصة وراحوا يؤلبون الرأي العام على النخبة المتهمة بالفشل وفقدان القدرة على توفير المعلومات. تعلمنا أن الديموقراطية لا تقوم لها قائمة إلا إذا توفرت في المجتمع  معلومات كافية وضرورية تتوزع بحرية ومساواة وعدالة. تعلمنا أيضا وبدورنا نحاول نقل ما تعلمناه إلى أجيال جديدة تمارس الديموقراطية أو تسعى لتبنيها، تعلمنا أن النخب السياسية إذا اختنقت لنقص في التدريب على صنع المعلومات وتخزينها أو لقيود على حرية النشر والتوزيع فإنها، وأقصد النخبة، تتلاشى بالتدريج أو يتوالى ضعف نفوذها حتى تتقزم تاركة مكانها لبيروقراطية دائما في انتظار هذه اللحظة، لحظة سقوط الديموقراطية وتولي بدائلها السلطة.  فقر النخبة أو تراجع شرعيتها صار علامة من علامات عصرنا الرقمي وتكاد كل الدول التقليدية والمتقدمة على حد سواء تعيش، بدرجة أو أخرى من المصاعب، هذه الأزمة وتداعياتها. الولايات المتحدة ليست استثناء.

•••

ومن علامات سقوط النظام الديموقراطي استخدام المسئولين السياسيين لغة السب وتوجيه الشتائم واختيارهم الكلمات البذيئة وخطابات إذلال الخصوم والمعارضين، حينذاك نكون أمام مشهد تظهر فيه الدولة تفترس صغارها، وفي الوقت نفسه تستعجل سقوط الديموقراطية. هذا بالضبط ما فعله ترامب، وأظن أنه سوف يعيد ما فعله لو عاد واستلم السلطة. المشكلة هنا سواء حدث الأمر في أمريكا أو في دولة أخرى تكمن في حقيقة أن الرئيس الأعلى في تراتيب السلطة السياسية تعمد أن يختصر المسافة التي يجب أن تفصل بينه وبين الجماهير. هذه المسافة ضرورية للغاية في الديموقراطية كما في نظم أخرى. بحسابات الديموقراطية أخطأ ترامب وهو الآن يكرر الخطأ بعودته إلى الأسلوب نفسه أثناء إلقاء خطابه في مؤتمر من المؤتمرات التي أطلق أولها قبل أيام معدودة. بحسابات نية إسقاط الديموقراطية والنية في إقامة نظام متطرف بقواعد شخصية لم يخطئ ترامب بدليل أن الحزب الجمهوري بات عاجزا عن تقديم مبادرة تحفظ له كيانه وتنقذ النظام الديمقراطي من السقوط. تكمن خطورة تضييق المسافة بين الحاكم والجماهير في أن عواقب تضييق المسافة قد يخضع الحاكم لأهواء الجماهير المنفعلة غالبا ويخضع الجماهير لنزوات الحاكم وأهمها استخدام قوة الجماهير لضرب المعارضة ولإسقاط الدستور والمؤسسات الدستورية وحل الأحزاب وغيرها من البنى الديموقراطية.

•••

هل يفلح الرئيس جوزيف بايدن في مد عمر النظام الديموقراطي في الولايات المتحدة؟ هذا السؤال مصحوب بالقلق هو الآن مطروح في أوروبا، وبخاصة في الدول التي ستجري فيها انتخابات نيابية ورئاسية خلال الشهور القليلة القادمة. لن نمل من القول بأن المزاج الأوروبي،  ربما باستثناء دول قليلة، ما يزال غير مستعد للدخول في عملية اختيارات جادة بديلا  للديموقراطية. والغريب أن هذا المزاج ما يزال في الوقت نفسه وفي غالبية المواقع غير واثق من تحقيق النصر السياسي في مواجهة طويلة وشاقة جدا مع الصين وروسيا بل وحتى مع كل منهما على حدة. فاتني أن أنقل ما يدور من نقاشات في أوروبا حول تلميحات الرئيس بايدن ومساعديه عن رغبة واشنطن الاستعانة بالدول الغربية الحليفة للتوجه جماعة إلى الشرق الأقصى في مسعى جديد لفرض حصار على الصين ومشاريع توسعها الأيديولوجي في منطقة الاندو باسيفيك. سمعت أن هناك في تلك النقاشات خرج من يشكك في احتمالات قبول أوروبا تسليم قيادها لأمريكا غير الواثقة من قدرتها الذاتية على حماية نظامها الديموقراطي. 

ينشر بالتزامن مع موقع الشروق

Print Friendly, PDF & Email

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
تفاقم الخوف على الديموقراطية في أمريكا

previously

حكاية فتاتين
تفاقم الخوف على الديموقراطية في أمريكا

up next

احتقار الجغرافيا

نبذة عن طلال سلمان

talal

صحافي لبناني أصدر في 26 آذار/مارس 1974 جريدة ...

بحث

أحدث المقالات

  • سنوات الحسم
  • صفحة في ملف قديم
  • المطران كبوجي.. ضحية الاحتلال أم ضحية الكنيسة؟
  • صبرا وشاتيلا: الموت في المدينة المقتولة!
  • صبرا وشاتيلا: 41 عاماً على الموت الذي غطى سماء المدينة المقتولة! *

الأرشيف

  • سبتمبر 2023 (30)
  • أغسطس 2023 (134)
  • يوليو 2023 (15)
  • يونيو 2023 (10)
  • مايو 2023 (18)
  • أبريل 2023 (18)
  • مارس 2023 (103)
  • فبراير 2023 (15)
  • يناير 2023 (17)
  • ديسمبر 2022 (23)
  • نوفمبر 2022 (20)
  • أكتوبر 2022 (14)
  • سبتمبر 2022 (21)
  • أغسطس 2022 (16)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (25)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (39)
  • أكتوبر 2020 (34)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (58)
  • نوفمبر 2019 (63)
  • أكتوبر 2019 (92)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (55)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (68)
  • يوليو 2018 (72)
  • يونيو 2018 (59)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (55)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (75)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (16)
  • ديسمبر 2016 (21)
  • نوفمبر 2016 (10)
  • أكتوبر 2016 (6)
  • سبتمبر 2016 (7)
  • أغسطس 2016 (13)
  • يوليو 2016 (7)
  • يونيو 2016 (8)
  • مايو 2016 (8)
  • أبريل 2016 (8)
  • مارس 2016 (14)
  • فبراير 2016 (8)
  • يناير 2016 (9)
  • ديسمبر 2015 (10)
  • نوفمبر 2015 (10)
  • أكتوبر 2015 (9)
  • سبتمبر 2015 (7)
  • أغسطس 2015 (14)
  • يوليو 2015 (12)
  • يونيو 2015 (10)
  • مايو 2015 (8)
  • أبريل 2015 (9)
  • مارس 2015 (7)
  • فبراير 2015 (6)
  • يناير 2015 (10)
  • ديسمبر 2014 (8)
  • نوفمبر 2014 (8)
  • أكتوبر 2014 (10)
  • سبتمبر 2014 (9)
  • أغسطس 2014 (12)
  • يوليو 2014 (10)
  • يونيو 2014 (11)
  • مايو 2014 (14)
  • أبريل 2014 (16)
  • مارس 2014 (17)
  • فبراير 2014 (8)
  • يناير 2014 (12)
  • ديسمبر 2013 (7)
  • نوفمبر 2013 (9)
  • أكتوبر 2013 (10)
  • سبتمبر 2013 (23)
  • أغسطس 2013 (10)
  • يوليو 2013 (11)
  • يونيو 2013 (8)
  • مايو 2013 (9)
  • أبريل 2013 (9)
  • مارس 2013 (11)
  • فبراير 2013 (10)
  • يناير 2013 (9)
  • ديسمبر 2012 (12)
  • نوفمبر 2012 (8)
  • أكتوبر 2012 (8)
  • سبتمبر 2012 (10)
  • أغسطس 2012 (22)
  • يوليو 2012 (9)
  • يونيو 2012 (8)
  • مايو 2012 (9)
  • أبريل 2012 (8)
  • مارس 2012 (9)
  • فبراير 2012 (11)
  • يناير 2012 (11)
  • ديسمبر 2011 (11)
  • نوفمبر 2011 (11)
  • أكتوبر 2011 (11)
  • سبتمبر 2011 (6)
  • أغسطس 2011 (8)
  • يوليو 2011 (11)
  • يونيو 2011 (11)
  • مايو 2011 (11)
  • أبريل 2011 (7)
  • مارس 2011 (10)
  • فبراير 2011 (8)
  • يناير 2011 (8)
  • ديسمبر 2010 (12)
  • نوفمبر 2010 (9)
  • أكتوبر 2010 (9)
  • سبتمبر 2010 (9)
  • أغسطس 2010 (19)
  • يوليو 2010 (6)
  • يونيو 2010 (12)
  • مايو 2010 (12)
  • أبريل 2010 (8)
  • مارس 2010 (8)
  • فبراير 2010 (12)
  • يناير 2010 (10)
  • ديسمبر 2009 (7)
  • نوفمبر 2009 (8)
  • أكتوبر 2009 (13)
  • سبتمبر 2009 (7)
  • أغسطس 2009 (20)
  • يوليو 2009 (10)
  • يونيو 2009 (15)
  • مايو 2009 (10)
  • أبريل 2009 (8)
  • مارس 2009 (9)
  • فبراير 2009 (8)
  • يناير 2009 (1)
  • ديسمبر 2008 (4)
  • نوفمبر 2008 (5)
  • أكتوبر 2008 (4)
  • سبتمبر 2008 (3)
  • أغسطس 2008 (10)
  • يوليو 2008 (7)
  • يونيو 2008 (5)
  • مايو 2008 (2)
  • أبريل 2008 (4)
  • مارس 2008 (6)
  • فبراير 2008 (5)
  • يناير 2008 (3)
  • ديسمبر 2007 (4)
  • نوفمبر 2007 (3)
  • أكتوبر 2007 (6)
  • سبتمبر 2007 (2)
  • أغسطس 2007 (7)
  • يوليو 2007 (2)
  • يونيو 2007 (4)
  • مايو 2007 (3)
  • أبريل 2007 (3)
  • مارس 2007 (5)
  • فبراير 2007 (7)
  • يناير 2007 (4)
  • ديسمبر 2006 (5)
  • نوفمبر 2006 (5)
  • أكتوبر 2006 (6)
  • سبتمبر 2006 (8)
  • أغسطس 2006 (4)
  • يوليو 2006 (2)
  • يونيو 2006 (3)
  • مايو 2006 (5)
  • أبريل 2006 (5)
  • مارس 2006 (5)
  • فبراير 2006 (3)
  • يناير 2006 (5)
  • ديسمبر 2005 (7)
  • نوفمبر 2005 (3)
  • أكتوبر 2005 (4)
  • سبتمبر 2005 (5)
  • أغسطس 2005 (9)
  • يوليو 2005 (5)
  • يونيو 2005 (7)
  • مايو 2005 (5)
  • أبريل 2005 (9)
  • مارس 2005 (3)
  • فبراير 2005 (5)
  • يناير 2005 (4)
  • ديسمبر 2004 (4)
  • نوفمبر 2004 (4)
  • أكتوبر 2004 (6)
  • سبتمبر 2004 (4)
  • أغسطس 2004 (8)
  • يوليو 2004 (4)
  • يونيو 2004 (7)
  • مايو 2004 (4)
  • أبريل 2004 (9)
  • مارس 2004 (3)
  • فبراير 2004 (5)
  • يناير 2004 (4)
  • ديسمبر 2003 (3)
  • نوفمبر 2003 (6)
  • أكتوبر 2003 (5)
  • سبتمبر 2003 (5)
  • أغسطس 2003 (10)
  • يوليو 2003 (5)
  • يونيو 2003 (7)
  • مايو 2003 (5)
  • أبريل 2003 (7)
  • مارس 2003 (5)
  • فبراير 2003 (3)
  • يناير 2003 (5)
  • ديسمبر 2002 (6)
  • نوفمبر 2002 (5)
  • أكتوبر 2002 (5)
  • سبتمبر 2002 (7)
  • أغسطس 2002 (10)
  • يوليو 2002 (7)
  • يونيو 2002 (6)
  • مايو 2002 (7)
  • أبريل 2002 (5)
  • مارس 2002 (5)
  • فبراير 2002 (3)
  • يناير 2002 (7)
  • ديسمبر 2001 (6)
  • نوفمبر 2001 (6)
  • أكتوبر 2001 (6)
  • سبتمبر 2001 (6)
  • أغسطس 2001 (6)
  • يوليو 2001 (11)
  • يونيو 2001 (6)
  • مايو 2001 (6)
  • أبريل 2001 (4)
  • مارس 2001 (6)
  • فبراير 2001 (2)
  • يناير 2001 (4)
  • ديسمبر 2000 (7)
  • نوفمبر 2000 (7)
  • أكتوبر 2000 (5)
  • سبتمبر 2000 (6)
  • أغسطس 2000 (8)
  • يوليو 2000 (4)
  • يونيو 2000 (10)
  • مايو 2000 (4)
  • أبريل 2000 (5)
  • مارس 2000 (5)
  • فبراير 2000 (5)
  • يناير 2000 (5)
  • ديسمبر 1999 (4)
  • نوفمبر 1999 (7)
  • أكتوبر 1999 (5)
  • سبتمبر 1999 (4)
  • أغسطس 1999 (12)
  • يوليو 1999 (6)
  • يونيو 1999 (5)
  • مايو 1999 (3)
  • أبريل 1999 (7)
  • مارس 1999 (15)
  • فبراير 1999 (4)
  • يناير 1999 (4)
  • ديسمبر 1998 (6)
  • نوفمبر 1998 (4)
  • أكتوبر 1998 (4)
  • سبتمبر 1998 (4)
  • أغسطس 1998 (5)
  • يوليو 1998 (5)
  • يونيو 1998 (3)
  • مايو 1998 (3)
  • أبريل 1998 (4)
  • مارس 1998 (4)
  • فبراير 1998 (6)
  • يناير 1998 (5)
  • ديسمبر 1997 (8)
  • نوفمبر 1997 (6)
  • أكتوبر 1997 (5)
  • سبتمبر 1997 (4)
  • أغسطس 1997 (5)
  • يوليو 1997 (9)
  • يونيو 1997 (5)
  • مايو 1997 (4)
  • أبريل 1997 (4)
  • مارس 1997 (6)
  • فبراير 1997 (3)
  • يناير 1997 (8)
  • ديسمبر 1996 (6)
  • نوفمبر 1996 (7)
  • أكتوبر 1996 (6)
  • سبتمبر 1996 (5)
  • أغسطس 1996 (11)
  • يوليو 1996 (6)
  • يونيو 1996 (6)
  • مايو 1996 (5)
  • أبريل 1996 (5)
  • مارس 1996 (11)
  • فبراير 1996 (5)
  • يناير 1996 (6)
  • ديسمبر 1995 (4)
  • نوفمبر 1995 (3)
  • سبتمبر 1995 (2)
  • أغسطس 1995 (5)
  • يوليو 1995 (3)
  • مايو 1995 (2)
  • أبريل 1995 (7)
  • مارس 1995 (4)
  • فبراير 1995 (2)
  • ديسمبر 1994 (23)
  • نوفمبر 1994 (18)
  • أكتوبر 1994 (14)
  • سبتمبر 1994 (19)
  • أغسطس 1994 (16)
  • يوليو 1994 (24)
  • يونيو 1994 (19)
  • مايو 1994 (8)
  • أبريل 1994 (22)
  • مارس 1994 (12)
  • فبراير 1994 (15)
  • يناير 1994 (15)
  • ديسمبر 1993 (14)
  • نوفمبر 1993 (3)
  • أكتوبر 1993 (16)
  • سبتمبر 1993 (20)
  • أغسطس 1993 (22)
  • يوليو 1993 (17)
  • يونيو 1993 (12)
  • مايو 1993 (13)
  • أبريل 1993 (14)
  • مارس 1993 (14)
  • فبراير 1993 (12)
  • يناير 1993 (15)
  • ديسمبر 1992 (21)
  • نوفمبر 1992 (19)
  • أكتوبر 1992 (18)
  • سبتمبر 1992 (15)
  • أغسطس 1992 (15)
  • يوليو 1992 (15)
  • يونيو 1992 (9)
  • مايو 1992 (17)
  • أبريل 1992 (15)
  • مارس 1992 (12)
  • فبراير 1992 (20)
  • يناير 1992 (14)
  • ديسمبر 1991 (12)
  • نوفمبر 1991 (18)
  • أكتوبر 1991 (17)
  • سبتمبر 1991 (18)
  • أغسطس 1991 (21)
  • يوليو 1991 (6)
  • يونيو 1991 (17)
  • مايو 1991 (15)
  • أبريل 1991 (6)
  • مارس 1991 (5)
  • فبراير 1991 (2)
  • يناير 1991 (10)
  • ديسمبر 1990 (10)
  • نوفمبر 1990 (16)
  • أكتوبر 1990 (3)
  • أغسطس 1990 (15)
  • يوليو 1990 (13)
  • يونيو 1990 (9)
  • مايو 1990 (15)
  • أبريل 1990 (4)
  • مارس 1990 (9)
  • فبراير 1990 (10)
  • يناير 1990 (16)
  • ديسمبر 1989 (6)
  • نوفمبر 1989 (16)
  • أكتوبر 1989 (19)
  • سبتمبر 1989 (6)
  • أغسطس 1989 (5)
  • يوليو 1989 (5)
  • يونيو 1989 (1)
  • مايو 1989 (9)
  • أبريل 1989 (19)
  • مارس 1989 (6)
  • فبراير 1989 (10)
  • يناير 1989 (6)
  • ديسمبر 1988 (9)
  • نوفمبر 1988 (6)
  • أكتوبر 1988 (6)
  • سبتمبر 1988 (13)
  • أغسطس 1988 (17)
  • يوليو 1988 (1)
  • يونيو 1988 (4)
  • مايو 1988 (5)
  • أبريل 1988 (3)
  • مارس 1988 (10)
  • فبراير 1988 (2)
  • يناير 1988 (9)
  • ديسمبر 1987 (1)
  • نوفمبر 1987 (9)
  • أكتوبر 1987 (5)
  • أغسطس 1987 (10)
  • يوليو 1987 (2)
  • يونيو 1987 (7)
  • مايو 1987 (3)
  • أبريل 1987 (1)
  • مارس 1987 (4)
  • فبراير 1987 (13)
  • يناير 1987 (7)
  • ديسمبر 1986 (3)
  • سبتمبر 1986 (1)
  • أغسطس 1986 (3)
  • يوليو 1986 (5)
  • مايو 1986 (3)
  • أبريل 1986 (2)
  • مارس 1986 (1)
  • فبراير 1986 (5)
  • يناير 1986 (6)
  • ديسمبر 1985 (2)
  • نوفمبر 1985 (3)
  • أكتوبر 1985 (2)
  • يوليو 1985 (2)
  • يونيو 1985 (4)
  • أبريل 1985 (4)
  • فبراير 1985 (2)
  • نوفمبر 1984 (1)
  • سبتمبر 1984 (4)
  • أغسطس 1984 (5)
  • يونيو 1984 (7)
  • مايو 1984 (5)
  • أبريل 1984 (13)
  • مارس 1984 (13)
  • فبراير 1984 (1)
  • يناير 1984 (3)
  • ديسمبر 1983 (7)
  • أغسطس 1983 (7)
  • يوليو 1983 (5)
  • يونيو 1983 (7)
  • مايو 1983 (7)
  • أبريل 1983 (5)
  • مارس 1983 (4)
  • فبراير 1983 (11)
  • يناير 1983 (17)
  • نوفمبر 1982 (1)
  • مايو 1982 (5)
  • مارس 1982 (1)
  • نوفمبر 1981 (2)
  • أكتوبر 1981 (3)
  • سبتمبر 1981 (1)
  • أغسطس 1981 (7)
  • يوليو 1981 (3)
  • مايو 1981 (4)
  • أبريل 1981 (9)
  • مارس 1981 (2)
  • نوفمبر 1980 (1)
  • أكتوبر 1980 (2)
  • أغسطس 1980 (7)
  • يوليو 1980 (3)
  • يونيو 1980 (4)
  • مايو 1980 (3)
  • أبريل 1980 (2)
  • فبراير 1980 (1)
  • يناير 1980 (3)
  • ديسمبر 1979 (1)
  • نوفمبر 1979 (1)
  • أكتوبر 1979 (1)
  • سبتمبر 1979 (1)
  • أغسطس 1979 (4)
  • يوليو 1979 (5)
  • يونيو 1979 (3)
  • مايو 1979 (1)
  • مارس 1979 (2)
  • فبراير 1979 (1)
  • يناير 1979 (1)
  • نوفمبر 1978 (1)
  • أكتوبر 1978 (1)
  • سبتمبر 1978 (4)
  • أغسطس 1978 (2)
  • يوليو 1978 (1)
  • يونيو 1978 (2)
  • فبراير 1978 (1)
  • نوفمبر 1977 (5)
  • أكتوبر 1977 (3)
  • سبتمبر 1977 (3)
  • أغسطس 1977 (1)
  • يوليو 1977 (5)
  • مايو 1977 (1)
  • فبراير 1977 (2)
  • يناير 1977 (3)
  • ديسمبر 1976 (1)
  • نوفمبر 1976 (1)
  • أكتوبر 1976 (7)
  • سبتمبر 1976 (3)
  • أغسطس 1976 (3)
  • يوليو 1976 (5)
  • يونيو 1976 (1)
  • مايو 1976 (1)
  • أبريل 1976 (1)
  • يناير 1976 (7)
  • ديسمبر 1975 (7)
  • نوفمبر 1975 (7)
  • أكتوبر 1975 (6)
  • سبتمبر 1975 (4)
  • أغسطس 1975 (15)
  • يوليو 1975 (10)
  • يونيو 1975 (5)
  • مايو 1975 (9)
  • أبريل 1975 (10)
  • مارس 1975 (11)
  • فبراير 1975 (16)
  • يناير 1975 (14)
  • ديسمبر 1974 (4)
  • نوفمبر 1974 (8)
  • أكتوبر 1974 (13)
  • سبتمبر 1974 (9)
  • أغسطس 1974 (34)
  • يوليو 1974 (11)
  • يونيو 1974 (14)
  • مايو 1974 (6)
  • أبريل 1974 (8)
  • مارس 1974 (4)
  • أغسطس 1973 (1)
  • أغسطس 1970 (1)
  • أغسطس 1967 (1)
  • أغسطس 1966 (4)
  • أغسطس 1965 (1)
  • أغسطس 1960 (1)
  • أغسطس 1958 (1)
  • أغسطس 1950 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2023 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان