• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

الرئاسة والديمقراطية..

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on نوفمبر 22, 2017

Share

… فأما عيد الاستقلال الأول في 22 تشرين الثاني، فقد كلف لبنان اعتقال رئيسه الأول الشيخ بشارة الخوري مع رئيس الحكومة رياض الصلح وبضعة من الوزراء والنواب البارزين بينهم عبد الحميد كرامي وعادل عسيران في قلعة راشيا، تحت حراسة جنود الانتداب الفرنسي لبضعة أيام..

وأما عيد الاستقلال التاسع والثلاثين عام 1982 فقد ألغي بسبب الاجتياح الإسرائيلي الذي فرض على البلاد رئيساً للجمهورية المحتلة تحت حراسة حرابه هو بشير الجميل.. وجرى اغتياله قبل شهرين من العيد.. ثم انتخب شقيقه أمين الجميل رئيساً بديلاً..

.. وانتهت ولاية الرئيس البديل من شقيقه أمين الجميل بمقعد رئاسي شاغر وحربين (التحرير والإلغاء..)

وأما عيد الاستقلال السادس والأربعون فقد شهد الاحتفال به، في السراي المؤقتة (وزارة الداخلية الآن) في 22 تشرين الثاني 1989 اغتيال رئيس الجمهورية المنتخب في مطار القليعات، بعد اتفاق الطائف، الشهيد رينيه معوض، قبل أن يتسلم مقاليد الرئاسة..

ولسوف ينتخب بعد ذلك إلياس الهراوي، رئيساً بديلاً للجمهورية فيجني ثمار التمديد الأول للرئيس والذي سيستمر من 1989 وحتى 1998.

بعدها انتخب قائد الجيش العماد إميل لحود رئيساً للجمهورية، ثم تم تمديد الولاية لثلاث سنوات..

.. وعلى خطى القائد الثالث للجيش (حتى لا ننسى الرئيس فؤاد شهاب) جيء بالعماد ميشال سليمان رئيساً للجمهورية.. وانصرف من دون تمديد.

وبعده استمر الفراغ حاكماً في القصر حتى انتخاب العماد ميشال عون رئيساً للجمهورية في 31 تشرين الأول 2016.

وهو رابع قائد للجيش (ولو سابقاً) يقفز إلى رئاسة الدولة التي تعتبر نفسها الجمهورية الديمقراطية الوحيدة في المنطقة.

في هذا المجال، لا بد من الشهادة للرئيس الراحل فؤاد شهاب أنه الرئيس الوحيد الذي رفض التمديد أو تجديد الولاية.. ثم ودع البلاد ببيان تاريخي نعى فيه الجمهورية .. ومعها الديمقراطية!

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
الرئاسة والديمقراطية..

previously

عن غياب “المرجعية العربية” وضياع الدور: السعودية تسترهن لبنان .. “فتحرره” فرنسا!
الرئاسة والديمقراطية..

up next

الصين على طريق العالمية

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا تعليقات حتى الان

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • أيتها المباركة من دون تطويب
  • المطلوب استعادة الدولة والنفط أداة
  • عسكرة السياسة الخارجية الأمريكية
  • الحب في غير وقته
  • السيرة السياسية لقضاء مطيع: حرب الخنادق بين عويدات والبيطار

الأرشيف

  • فبراير 2023 (4)
  • يناير 2023 (17)
  • ديسمبر 2022 (14)
  • نوفمبر 2022 (18)
  • أكتوبر 2022 (14)
  • سبتمبر 2022 (20)
  • أغسطس 2022 (16)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (25)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان