عند تعذر قراءة الرسالة أدناه اضغط هنا - الرجاء إضافة newsletter@assafir.com إلى قائمة العناوين الخاصة بك


مصر التي في خاطري…

جميل مطر

كنت صغيرا أتعلم عندما تلقيت في هدوء وبارتياح وبالتدريج أول دروس في الوطنية، وكنت شابا متعلما ومعلما ومسئولا عندما تلقيت في صخب وبعنف أول دروس التشكيك فيها. كنت طفلا أتردد مع أمي على بيت أمها لنقضي في صحبة العائلة الممتدة يوما بليلة أو ليلتين كل أسبوع. هناك في قلب قاهرة… المزيد »