كالعادة في “الحروب الانتخابية” التي تختلط فيها الصفقات المالية بالغرائز الطائفية والمذهبية بالمصالح الشخصية، داخ الرعايا على باب الصوت التفضيلي.
تفجرت الاسئلة: هل يباع الصوت التفضيلي مستقلاً أم باللائحة؟
وهل يباع الصوت طائفيا ام مذهبيا؟
ثم.. كيف يمكن أن تبيع الصوت لأكثر من مرشح.. خصوصاً وان لا منافسة بين المسلمين بطوائفهم المعدودة والمسيحيين بطوائفهم الكثيرة، خصوصاً إذا ما احتسب ضمنهم الارمن؟
والاخطر: هل يكون الدفع بالعملة اللبنانية فقط ام بالدولار الصامد؟
وكيف يمكن احتساب الريال السعودي والدينار الإماراتي.. وماذا عن الاسترليني واليورو؟!