طلال سلمان

مع الشروق

شرف لي أن تكون جريدة “الشروق” قد فتحت أمامي صفحة الرأي فيها. ولقد أسعدني أن تكون هذه المساهمة المتواضعة تذكيراً أو استئنافاً للتواصل بين مختلف الأقطار العربية، ولو على الورق، مما يؤكد وحدة القضية ويعزز الحوار، حتى بالآراء المختلفة، حول التطورات التي تعيشها بلادنا في مرحلة الانتقال من الدكتاتورية المطلقة إلى مناخ من حرية القول يبشر بعصر مختلف عشنا طويلاً في انتظار فجره.

هذه مجموعة من المقالات التي نشرت في “الشروق” على امتداد العامين المنصرمين، بتشجيع من صديق غالٍ هو الأستاذ إبراهيم المعلم، صاحب دار الشروق، التي تعتبر الرائدة في دنيا النشر عربياً، ومطلق جريدة “الشروق” في القاهرة عشية انفجار مصر بثورتها المباركة.

ولقد كان للكاتب الكبير الصديق جميل مطر الفضل في دفعي إلى الانتظام في الكتابة أسبوعياً، “لكي نستعيد التواصل… ألم يكن الكتّاب الشوام من مؤسسي الصحافة في مصر“.

أرجو ان تكون هذه المقالات خطوة على هذا الطريق.

لتحميل الكتاب، انقر هنا.

Exit mobile version