قال لي “نسمة” الذي لم تعرف له مهنة الا الحب.. ـ هي لمسة مرت كنسمة بين يد ويد، فاذا النار تجتاح الجسدين، إلى أن يُطفئها العناق! قال الرجل: أين كنتِ يا امرأة والزمن يأخذني مني وعني.. قالت: شكرا أنك قد عدت فأعدتني إلى ذاتي التي ترفض أن تشيخ!