قال لي “نسمة” الذي لم تُعرف له مهنة الا الحب:
جلست تروي له مغامراتها خلال بعض اسفارها.. ولم يجد ما يعلق به على ما تقول، فسألته: هل هذه غيرة ام عقاب صامت، ام وعد بعقاب آتٍ؟!
ورد بهدوء: بل لقد استمتعت بسردك المبهج، ولم يتبق غير أن اهنئك ببديلي الذي ستجدين قريباً بديلاً منه!