قال لي “نسمة” الذي لم تُعرف له مهنة إلا الحب: سألت حبيبها: هل عرفت نساء قبلي؟ ورد غاضباً: انت تُخيرنني بين أن اكذب عليكِ، او اكذب على نفسي.. لماذا لا نعيش حبنا الذي يمكن أن يكون هو الزمان، ما قبل، والآن، وما سوف يكون؟!