• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
ضيوف الموقع

ماذا في ادلب و..و..و!

شريف الرفاعي
ضيوف الموقع
Posted on ديسمبر 25, 2019

Share

إذا أردنا أن نعرف ماذا في ادلب، يجب أن نعرف ماذا في ليبيا.

أما إذا أردنا أن نعرف ماذا في ليبيا، علينا أن نعرف ماذا في حكومة السراج الذي يدفعنا إلى معرفة ماذا في حفتر.

أما إذا أردنا أن نعرف ماذا في حفتر، علينا أن نعرف ماذا في ماكرون وترامب وبوتين.. وعليه نعود إلى السلطان أردوغان (الضامن) الذي يعيدنا الى جيشه الوطني الذي هو بالمناسبة سوري (يرتزق على قد الحال يأمره فيطيع)، فنصل عفرين، ثم نعود إلى… بدءاً من… عطفاً على… حتى … ادلب!

والحقيقة أنه إذا أردنا أن نعرف كيف وصلت (ستصل) القوات التركية إلى طرابلس الغرب، وهذا بعد استقرارها المريح في قاعدة خالد بن الوليد القطرية، واحتلالها المبارك لشمال سوريا، علينا أن نعرف كيف وصلت القوات الإيرانية إلى اليمن والعراق وسوريا… ومن قبلها الأميركية إلى السعودية. سيقودنا هذا إلى ملاحظة التردي المخيف وانعدام الوزن الذي يدفع بلاد الضاد إلى الاستعانة بالضباع الإقليمية: ضباع ايرانية في اليمن ولبنان والعراق، وضباع تركية في قطر وليبيا، وضباع اسرائيلية في عواصم الخليج الثري… وكل الضباع مجتمعة في سوريا تنهش ما تبقى!

يجري هذا ضمن تناغم دولي يعيد إلى الأذهان حبيبنا سايكس وخليلنا بيكو في نسخة محدثة لا يغير منها وصول رئيس أو مغادرة آخر، فاللحم الطري فاتحُ للشهية بالتعريف، لا فرق أن يكون ملتهمه بوسامة ماكرون أو بجبروت بوتين أو بحمق ترامب!

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
ماذا في ادلب و..و..و!

previously

حسان دياب.. هذا أنت، لا نحن
ماذا في ادلب و..و..و!

up next

بين السلطان اردوغان والرئيس الجزائري تبون: تحولات “مشرقية” وصولاً إلى ليبيا والجزائر

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا تعليقات حتى الان

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • ضرورة الحرب من أجل السلام
  • من يستطيع نزع سلاح المقاومة وقولوا لنا كيف؟
  • داخل الفرن!
  • الإرهاب الامبراطوري غذائي وأمني وثقافي
  • حسن عبدالله يتأمل “ظل الوردة” والحشرة الذهبية الطائرة!

الأرشيف

  • يوليو 2022 (1)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (26)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (18)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان