• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

لإنقاذ ملعب الغولف..

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on أكتوبر 12, 2019

Share

في بيروت، عاصمة الدنيا، كما يقول العرب المحرومون من حق الكلام، ولبنان الاخضر، وخضرا يا بلادي خضرا. ومطرب الوجدان وديع الصافي، يكاد يختفي اللون الاخضر، لولا حرج بيروت، وبعض الاشجار غير المثمرة على جوانب الطرق العريضة لكي تتسع لسباق السيارات المتجهة إلى بيوت أصحابها.. او بيوت العشيقات.

بقيت بقع خضراء قليلة تنزوي بين البنايات العالية خوفاً من مناشير اعداء الخضرة وسمات الجمال في “ست الدنيا يا بيروت”..

بين هذه البقع، يقع نادي الغولف على الحدود بين المدينة المتوحشة ومطارها، الذي تقصده العائلات مع اطفالها، فيلعب الرجال بعصيهم الانيقة بالكرة التي تقصد تلك الحفر الصغيرة في قلب المرج الأخضر، ويتنافسون على من يُدخل كرات أكثر في الحفرات.

هذا النادي العريق (تأسس 1963) والذي لا يُزعج زبائنه احداً، لأنهم لا يصرخون فرحاً حين تسقط الكرة في الحفر الصغيرة، بل يرفع الفائز عصاه اعلاناً بنجاحه، ثم يكمل اللعب.

ملعب الغولف الذي يقع بين المبنى الجديد للسفارة الايرانية وثكنة الجيش القائمة هناك، مهدد الآن بالمصادرة و.. الاعدام!

ولقد تدخل المتدخلون وتعددت الوساطات والشفاعات لكن بعض البلديات التي يقع الملعب في نطاقها ما زالت مصرة على اقفاله.

وعنا لأمر السفارة الايرانية التي يقوم مبناها الفخم الجديد والمتمدد على حدود ملعب الغولف بينما تقوم ثكنة للجيش على التخم الثاني.

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
لإنقاذ ملعب الغولف..

previously

“السلطان” يدمر السلطنة: سوريا لن تتخلى عن اكرادها..

up next

من أقوال “نسمة”

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

2 Comments
  • سمير حسن هرموش
    أكتوبر 12, 2019

    ان نادي الغولف هو المكان الوحيد الأخضر المتبقي في قلب بيروت والذي يتيح لنا أن نرتاح من مناظر الابنية والسيارات المتزاحمة على الطرقات ويؤمن مكان للعائلات واولادهم وكبار السن بالاستمتاع بالهواء الطلق ومنظر الاشجار والهدوء والامان والراحة وتعلم رياضات مختلفة ويعمل به كثير من الشباب الذين يعيلون عائلاتهم. فلماذا الطمع والجشع لاغتصاب هذا الصرح الكبير والذي على جميع السياسيين المحافظة عليه والعمل على الارتقاء به إلى أعلى الدرجات لانه النادي الوحيد الذي يجمع جميع الطوائف والأديان تحت سقف واحد وهذا هو لبنان.

    Reply
  • رمزي علم الدين
    أكتوبر 12, 2019
    Reply

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • وعظ أبو ملحم حول العيش سوية
  • أحيانا تحن الدول إلي الماضي
  • الديموقراطية لا تأتي من فوق
  • انقلاب تدريجي يستهدف الحرية الفردية
  • العرب من حال إلى حال

الأرشيف

  • يناير 2023 (16)
  • ديسمبر 2022 (14)
  • نوفمبر 2022 (18)
  • أكتوبر 2022 (14)
  • سبتمبر 2022 (20)
  • أغسطس 2022 (16)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (25)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان