• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
هامش

قلب العروبة النابض..

طلال سلمان
هامش
Posted on يوليو 27, 2020

Share

باتت سوريا عموماً، وأطراف الجولان المحتل بشكل خاص، موضع استهداف يومي للطيران الحربي الاسرائيلي.

الذريعة دائماً: “مطاردة” النفوذ الايراني واستئصال الوجود العسكري لمقاتلي “حزب الله” عند الحدود الجنوبية لسوريا ! كأنما العدو الاسرائيلي هو “حرس حدود” للجمهورية العربية السورية..

.. ولقد دخل الطيران الحربي الاميركي على خط الاعتداءات، فشن غارة على طائرة ركاب ايرانية كانت تقصد بيروت.. وفي مطارها أمكن للركاب المصابين بجروح ورضوض أن ينزلوا بأمان، في حين ادعت قيادة العمليات الاميركية في مطار” ارحب” انها “اشتبهت” بأن الطائرة تحمل اسلحة إلى مقاتلي “حزب الله”.

سمح فائض القوة عند العدو الاسرائيلي أن يستبيح الاجواء اللبنانية (والسورية) متى شاء، خصوصا بعدما بلغت العلاقات بين هذا العدو وبين روسيا – بوتين قمة الود والتصافي اقترابا من “التحالف”.. لا سيما بعد زيارة الرئيس الروسي تل ابيب والحفاوة التي لقيها من اركان القيادة في دولة الاحتلال.

كذلك تفرض حاجة سوريا إلى الدعم الروسي في الحرب المفتوحة ضدها والتي تشارك فيها تركيا في الشمال وبعض الشرق، بينما القوات الاميركية تحتل منابع النفط في دير الزور وما جاورها، في حين ما تزال قوات العدو الاسرائيلي في الجولان.. التي قطع الرئيس حافظ الاسد، ذات يوم، المفاوضات مع الرئيس الاميركي كلينتون حين وصل النقاش إلى طبريا قائلاً: كنت وانا نقيب اسبح في مياهها.. فكيف اتخلى عنها وانا رئيس الجمهورية ؟!

..وتسمح هذه الحاجة للرئيس الروسي بوتين أن “يستدعي” الرئيس السوري بشار الاسد إلى السفارة الروسية في دمشق بدل أن يقصد اليه في القصر الجمهوري على بعض تلال قاسيون، المطلة على دمشق..

رحم الله ايام قلب العروبة النابض!

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
قلب العروبة النابض..

previously

استدعاء الاستعمار الجديد باسم “الحياد”..
قلب العروبة النابض..

up next

لو كنت عونياً

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا تعليقات حتى الان

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • كذبة الإصلاح والتغيير
  • “الترجمان”.. عدنان
  • ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
  • رسائلها؛ بين الأم والحبيب والوطن
  • حفلة منافسة في التاريخ: هذا نحن، فمن أنتم؟

الأرشيف

  • أغسطس 2022 (9)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (26)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان