• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

حقائب بعدد النواب..

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on مايو 23, 2018

Share

انتهت الانتخابات النيابية بأقل الأضرار الممكنة ..

وها قد بدأت المساومات، بالمزايدة والمناقصة على المناصب السامية، بدءاً من نائب رئيس المجلس النيابي، وصولاً الى احتمالات الحكومة المقبلة التي لا بد أن تأخذ في الاعتبار نتائج الانتخابات النيابية وأحجام “الكتل” التي أفرزتها، والتي تفرض ـ حكماً ـ إعادة النظر في تشكيل الحكومة الجديدة وتوزيع مقاعدها بين الذين كانوا “قلة” فزادت أعدادهم، وبين الذين كانوا أكثرية مطلقة ففقدوا هذا الامتياز.

للديمقراطية في لبنان معنى مختلف عنه في أي بلد آخر، فلا تعني بالضرورة حكم الأكثرية.. فالطوائف درجات وامتيازات وحقوق ثابتة في مناصب بالذات، ليست هي الرئاسات الثلاث فحسب، وليست هي النيابات والمقاعد الوزارية وحدها، بل ان “قانونها المكتوم” يسري على وظائف الدرجة الأولى والثانية والثالثة .. وصولاً الى الحجاب!

الكل الآن على سلاحه: يريد حصة أكبر وأدسم في الحكومة!.

الجديد: تيار المستقبل سيطلب وزارات أخرى اضافة الى رئاسة الحكومة، والتيار الوطني الحر يطالب بمضاعفة عدد حقائبه و”القوات اللبنانية” التي زادت أعداد نوابها عما كانت تتوقع تريد حصة موازية لحصة “التيار”.. و”أمل” تريد مع “المالية” حصتها والاشتراكي يريد حصته كاملة غير منقوصة.

الجديد أن “حزب الله” قد خلع ثوب التعفف ويريد حصة تعكس تمثيله النيابي،

وهذا ما يفرض تعديلاً في المقاصة القديمة، أو زيادة في عدد الوزراء قد تتجاوز الضعف لإرضاء الفرقاء جميعاً،ونيل ثقة الكتل ذات الحقائب.. والباقي على الله!

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
حقائب بعدد النواب..

previously

استعادة لوقائع الهزيمة العربية في فلسطين: العرب يغتالون مستقبلهم.. هرباً من المواجهة!
حقائب بعدد النواب..

up next

الذكاء الاصطناعي في خدمة السياسة الخارجية

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا تعليقات حتى الان

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • كذبة الإصلاح والتغيير
  • “الترجمان”.. عدنان
  • ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
  • رسائلها؛ بين الأم والحبيب والوطن
  • حفلة منافسة في التاريخ: هذا نحن، فمن أنتم؟

الأرشيف

  • أغسطس 2022 (9)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (26)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان