• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

المحمدان يشاركان في تدمير الحضارة..

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on أغسطس 11, 2018أغسطس 10, 2018

Share

يقف العالم مذهولاً، بل مصعوقاً إلى حد الشلل، امام الحرب الوحشية التي تشنها مملكة آل سعود المقدسة مع امبراطورية ابو ظبي العظمى على اليمن، والتي تكاد تقضي على معالم العمران الأولى في التاريخ الإنساني..

بعض الدول العربية في الخليج وخارجه (مصر والسودان) ضالعة في هذه الحرب الظالمة، ومعها جيوش من باعة دمائهم بالثمن من المرتزقة المجتمعين من بعض دول آسيا (الباكستان، افغانستان) اضافة إلى بعض الدول الافريقية الفقيرة.

ولقد جاءت بعد شفاعات ومداخلات دولية عديدة، بعثة من الامم المتحدة لتستقصي فتعرف الحقيقة التي تقتلها الطائرات والمدفعية السعودية والاماراتية الف مرة في اليوم الواحد..

جالت هذه البعثة بين ركام مدن التاريخ،

استمعت إلى من تبقى من اطباء في ما تبقى من مستشفيات يشرحون لها المجازر التي ارتكبت، وانتشار الكوليرا التي فتكت بالأطفال،

ودارت في بعض انحاء اول دولة في التاريخ تحصي خسائر الحضارة الاولى عمرانا وافادة من الثروات الطبيعية، (سد مأرب)..

ثم سافرت إلى نيويورك، وعادت إلى صنعاء، وتاهت في الحديدة ثم انتقلت إلى الرياض فإلى ابو ظبي … قبل أن تكتب تقريرها بدماء الضحايا، اطفالاً وشيوخاً واسراً فقيرة..

لكن الحرب مستمرة، لان الامبراطورين محمد بن سلمان ومحمد بن زايد لم يتفقا بعد على توزيع اليمن، شمالاً وجنوباً وبين بين… ربما في انتظار توجيهات ترامب، صديقهما المشترك.

 

 

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
المحمدان يشاركان في تدمير الحضارة..

previously

السفير 10 آب 2006
المحمدان يشاركان في تدمير الحضارة..

up next

السفير 11 آب 2006

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

1 Comment
  • عبد الله بالحاج
    أغسطس 18, 2018

    بالإضافة إلى المحمدين لا ننسى دور الدمية عبدربه هادي الذي يحركانه ليدمّر بلده ويقتل شعبه باسم الشرعية الزائفة، نلك الشرعية التي قتلت أكثر من عشرة آلاف يمني ، أكثرهم من الأطفال ، ودمّرت كل مكونات البنية التحتية لليمن. فاللعنة على مثل هذه الشرعية.

    Reply

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • كذبة الإصلاح والتغيير
  • “الترجمان”.. عدنان
  • ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
  • رسائلها؛ بين الأم والحبيب والوطن
  • حفلة منافسة في التاريخ: هذا نحن، فمن أنتم؟

الأرشيف

  • أغسطس 2022 (9)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (26)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان