ـ ان الكهرباء في لبنان هي الأغلى تكلفة في العالم .. وان ثمة مئات الملايين من الدولارات قد هدرت فذهبت هباء .. وظللنا ننعم بالظلام وهدير الموتورات؟ّ
ـ وهل تعلم أن وزارة الطاقة ما تزال منذ أكثر من عشر سنوات، في أيدي الوزير ذاته وان تبدل اسمه في الحكومات المتعاقبة؟ّ
ـ وان التحقيقات والاستجوابات التي كان يمكن أن تكشف البطل الواحد للفضائح المتعددة في مسألة الكهرباء قد أخفيت أو طمست أو قيدت ضد مجهول، أو سقطت بمرور الزمن؟ّ!
ـ وان ديوان المحاسبة قد منع من الوصول بالتحقيقات الى خواتيمها … فهدرت مئات الملايين، ولامتهم بهدرها؟!
ـ وان عقوداً وهمية ومخالفة للقانون قد عقدت مع شركات عديدة، أشهرها، يونانية … ثم تمت التسوية عليها من خارج القانون؟!
ـ ان الوزير ـ الدائم، وهو المتهم الدائم بما نجم من هدر ومن تعطيل لمرفق وطني حيوي يخص اللبنانيين جميعاً .. لا يتعب من إطلاق المحاضرات في العفة على مدار الاسبوع؟
ـ لا تسل عن اسم الوزير الدائم … فقد بات له شريك دائم عين نفسه محامي البواخر التركية، وقال انه سيجلب المزيد منها .. لأن اللبنانيين لا يعرفون كيف ينتجون الكهرباء
هل تعلم؟

Hafed Noaman
يوليو 12, 2017لن يتغير شئ في حال الكهرباء او غيرها من قضايا وامور الناس الحيوية ، ما لم يتغير هذا الفول الطائفي الآخذ بخناق الناس..
toufic
يوليو 9, 2017it is none that public servant if they don’t have a control groupindepent from any presion they will do what ever they can to increase there private revenue and in Lebanon as far as we have tribal division y not one people we will not be able to clean the available mess