• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
ضيوف الموقع

ميشال شيحا وفلسطين

احمد طبارة
ضيوف الموقع
Posted on مايو 17, 2018

Share

بتاريخ 5 كانون الاول 1947 كتب ميشال شيحا في جريدة “لوجور” الفرنسية عن فلسطين، وشرح في مقالته خطر الكيان الصهيوني على العالم فقال: “إنّ قرار تقسيم فلسطين لانشاء الدولة اليهودية لمن أضخم الاخطاء في السياسة المعاصرة”.

“.. إن امراً كهذا وان بدا يسيراً في الظاهر فلسوف تستتبعه عواقب غير متوقعة، وليس من باب امتحان العقل اذا قلنا ان هذا الحدث الصغير سيسهم في زعزعة اسس العالم”.

هذا ما قاله ميشال شيحا يومها وهو من الاعمدة الاساسية التي صاغت الدستور اللبناني سنة 1926 والذي لا تزال بصماته موجودة في دستورنا الحالي. وميشال شيحا كما يعلم الجميع هو من الاوائل الذين عملوا على وجود لبناننا الحالي.

سردت ما قاله لاتوقف عند نقطتين اساسيتين:

الاولى لـذكره لـ”الدولة اليهودية” وليس الاسرائيلية، وهذا ما اسمها اليوم و”زعزعة اسس العالم” وهذا ما نعيشه اليوم.

الثانية: الفكر بحر مليء بالالوان والاشكال ولكن نادراً ما نجد فيه جواهر ثمينة، اذ انها ترسو عميقاً عميقاً، لا يصل اليها الا من اوتي معرفة ورؤية. وميشال شيحا رأى قبل 70 سنة ما يحدث بنا اليوم… دولة يهودية وبالاسم تزعزع اسس العالم.

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
ميشال شيحا وفلسطين

previously

فلسطين تكتب التاريخ “العربي” بدمها..
ميشال شيحا وفلسطين

up next

قضية إسرائيل

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

3 Comments
  • وائل الكيالي
    مايو 18, 2018

    ان أي عاقل قرأ ولو جزْء يسير من التاريخ لا يرى فيما قاله ميشال شيحا الا الحد الادنى من المنطق. ضعف العرب بعد انهيار الدوله العثمانية شجع الغرب على التمادي وظنوا أن هذا سيبقى الى الأبد. لقد أخطاؤا وسوف يدفع العتام أجمع الثمن وهم سيكونون على رأس مسددي الفواتير الطويلة.

    Reply
  • جوزف الأسمر
    مايو 18, 2018

    يا سيدي قبل ميشال شيحا كان هناك انطون سعاده الذي أضاء على الخطر اليهودي بشكل واضح ودقيق وكثيف وقد اغتالوه بسبب ذلك

    Reply
  • Falaharrantisy
    مايو 17, 2018

    لا اعلم ما هي صفة اليهود العرب الذين هاجروا او هجروا الى فلسطين .. فهم يشكلون 37 % من مواطني دولة اسرائيل .. اضف اليهم ما يقارب 24% فلسطينيين يحملوا الجنسية الإسرائيلية ..
    60% من مواطني دولة إسرائيل عرب اقحاح.

    Reply

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • وعظ أبو ملحم حول العيش سوية
  • أحيانا تحن الدول إلي الماضي
  • الديموقراطية لا تأتي من فوق
  • انقلاب تدريجي يستهدف الحرية الفردية
  • العرب من حال إلى حال

الأرشيف

  • يناير 2023 (16)
  • ديسمبر 2022 (14)
  • نوفمبر 2022 (18)
  • أكتوبر 2022 (14)
  • سبتمبر 2022 (20)
  • أغسطس 2022 (16)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (25)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان