• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

ملء عين الزمن!

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on يوليو 28, 2018يوليو 27, 2018

Share

لا حل لأزمات هذا النظام الفريد، خصوصاً وأنها تتوالد من ذاتها، لتعذر ايجاد المخارج المناسبة، بل الضرورية، لأنها تتضارب مع مصالح “الناس اللي فوق”.

..وهذه ازمة تشكيل الحكومة الجديدة تشهد على فساد النظام وأهله..

بين “العرف” و”التقليد” و”الواقع” تتنافر القوى وقد يختلف رفاق الطريق فيفترقون إلى حد الخصومة، وقد يتقارب الخصوم إلى حد التعاون، أن لم يكن بالرغبة فنكاية “بالآخرين” من الحلفاء السابقين والاصدقاء و”رفاق الايام الصعبة”..

ثم تأتي مسألة فريدة في بابها، وليس لها شبيه في أي بلد آخر: لا يكفي أن تدعي بعض القوى تمثيل الشعب، ولا يهم أن تدعي قوى أخرى انها تمثل المصالح العليا للبلاد… فالطوائف ليست حصيلة جمع الناس، بل هي حصيلة تقسيمهم، وبالتالي فلا مصالح عليا وانما مصالح فئوية يمثلها ويلتهمها “الزعيم” او “المرجع” الذي يتصدر الطائفة ويدعي اختصارها بشخصه.

هكذا يدور لبنان حول نفسه، منذ انتخابات “الصوت التفضيلي” التي لم تغير في جوهر النتائج وان كانت غيرت في تفاصيلها، فكشفت اسطورة التمثيل الطائفي وسطوة زعماء الطوائف: إذا هم اتفقوا الغوا غيرهم، وان هم اختلفوا دفعوا البلد نحو الحرب الاهلية.

هؤلاء هم: ملء عين الزمن!

 

 

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
ملء عين الزمن!

previously

السفير 27 تموز 2006
ملء عين الزمن!

up next

السفير 28 تموز 2006

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا تعليقات حتى الان

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
  • رسائلها؛ بين الأم والحبيب والوطن
  • حفلة منافسة في التاريخ: هذا نحن، فمن أنتم؟
  • غزة هاشم ـ فلسطين تكتب مستقبلنا بدمائها..
  • المصارف اللبنانية وخيانتها لنفسها ولمجتمعها

الأرشيف

  • أغسطس 2022 (7)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (26)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان