• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

قتلة.. لحساب اميركا واسرائيل!

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on أبريل 27, 2018

Share

أبشع من الجرائم التي يرتكبها النظام السعودي المتوحش ومعه “الهواة” من حكام ابي ظبي، في اليمن هو الصمت العربي، اساسا، ومن ثم الدولي عن أنظمة القتل بالطائرات الحربية والصواريخ، والتي يوجهها جميعاً جيش من المرتزقة متعددي الجنسيات، وكانوا جميعاً يتتلمذون على ايدي السفاحين من عصابات بلاك ووتر..

المملكة والامارات تتقاسمان مناطق النفوذ: فالشمال صنعاء وتعز وحجة وحرض الخ.. للسعودية، والجنوب بعدن والساحل والجزيرة التي تقوم في بحر العرب حارساً للدويلة التي تنقلت بين السلاطين والجمهورية الديمقراطية ذات الشعارات الشيوعية، لتعود إلى احضان وطنها الأم في العام 1994 بعد أكثر من حرب.

لو أن المسؤولين في مملكة الذهب والصمت او في الامارة التي باتت تقدم الاجنبي على العربي، بذلوا المال الذي انفقوه على تدمير عمران اليمن وقتل اطفالها ونسائها والرجال، لربحوا اليمنيين وهم من اسهم في بناء المملكة المذهبة والامارة ذات الأبراج..

السلاح الجديد الذي لجأ اليه مرتزقة السعودية والامارات الآن هو الاغتيال بالقتل الجماعي، سواء عبر قصف الطائرات او تفخيخ الطرقات والبيوت والسيارات، كما فعلوا مع الشهيد الصماد، رئيس المكتب السياسي في تنظيم الحوثيين ورفاقه.

ومؤكد أن السعودية ومعها تابعها والشريك في الجريمة، الامارات، لن تنجحا في اغتيال اليمن او استعمارها، بل انهما على الارجح سيدفعان الثمن غالياً نتيجة هذا الاجرام المتمادي الذي سكت عنه العالم اجمع بعنوان اهل السلطة من “زعماء” العرب ورؤسائهم الذين يخدمون في مطبخ البيت الابيض ومقرات الحكم الاسرائيلية..

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
قتلة.. لحساب اميركا واسرائيل!

previously

الإنخراط في العالم
قتلة.. لحساب اميركا واسرائيل!

up next

البازار المفتوح!

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

4 Comments
  • فؤاد
    مايو 10, 2018

    عيب عليك – إكذب ما شئت – نسيت وتتناسي عن إرهاب ايران الذي سبب الدمار لليمن – إمداد الحوثيين بالسلاح للسيطرة عل الدولة اليمنية وإرهاب اليمنيين – نسيت كيف قتلوا علي عبد الله صالح – نسيت كيف إنقلبوا عل كل إتفاقيات السلام – عل العموم – انتا عل حافة قبرك – رب العالمين سيحاسبك عل كذبك ودجلك ونفاقك –

    Reply
  • charbel elkhoiiury
    أبريل 28, 2018

    مما لا شك فيه ان الكلام الذي تقوله ياسيد طلال هو جيد للحكم على واقع فيه مساواة بين اطراف معينين او على الاقل كل الاطراف تقبل بالحكم العادل دون لف او دوران,ولكن ان تلجأ الى تزييف هذه الوقائع وتقحم امورا خيالية في مقالتك فهذا لا يليق بك في هذا العمر الذي امضيته في الصحافة بحيث لا يبدو انك تعلمت عبرا او دروسا في الانحياز لغير مصالحك المالية.نحن نذكر ,اهل القلم والاعلام في لبنان,بانك عندما دخلت الى الصحافة كانت اوضاعك المالية شبه مزرية ولكنك اليوم ,كما تؤك\ بيانات ومعلومات مستقاة من عدة مصادر موثوقة,بامتلاكك لعدة مباني في منطقة الحمراء ببيروت كما في خارجها, باسمك واسم اولادك منها بناية جريدة السفير التي تساوي اكثر من ٥ ملايين دولار,كما ان الكل يعلم بانك نقلت قلمك ومحرري جريدة السفير بين اموال ياسر عرفات ومنظمة التحرير الفلسطينية الى خزائن معمر القذافي وبعدها صدام حسين الذي لم يبخل عليك بدولاراته حتى انتقلت الى اموال البعث السوري وتحديدا لدعم بشار الاسد وسياسته القمعية في لبنان والان استقرت اياديك في حسابات حزب الله وايران لتنهل منها مقابل بث سمومك وتزوير الحقائق فتصور المعتدي الحوثي وكانه من صنف الملائكة في حين يعرف الجميع عن دورهم التدميري لليمن واستيلائهم على السلطة عن طريق التامر مع عبدالله صالح الذين تخلصوا منه لما شعروا بانهم لم يعودوا بحاجة اليه.وبالمناسبة احب ان أذكرك بالقول الماثور :القحباء تبدع عندما تحاضر عن العفة.

    Reply
  • YOUSSE ANDALIIB
    أبريل 28, 2018

    كل جرابع الماخور دبي وكل خليج العار بيهوده العربان الانذال الفاسدين المتصهينين النعاج الذين ينكحهم راعي الخنازير الامريكي المتسلل بعقليته الاستعمارية المتسلطة المنهارة سيشربون سم العمالة والخيانة والنفاق والتهور والدعارة والتملق وهم بطبعهم لم يلبسوا يوما سراويل لانهم بلالالا شرف وبلالالا عرض وبلالالالا كرامة وبلالالالا اصل خلقتهم مثل جمالهم البائسة متعجرفيت تافهين حقودين لئاااام متصهينين لانهم اصلا يهوووود
    تونس المقاومة
    يوسف

    Reply
  • عبدالرزاق
    أبريل 28, 2018

    وماذا عن سفاح دمشق الذي قتل مئات الآلاف من المدنيين السوريين، وشرد 6 مليون مواطن من دياره؟؟ كيف تعمى أبصاركم عن الهولوكوست المتوحش في سوريا منذ سبع سنوات وتتباكون ولاترون فيه مايثير ضمائركم ويستفز مشاعركم الإنسانية؟؟ الجرائم التي ارتكبها بشار الكيماوي أدانتها المنظمات الإنسانية والحكومية في معظم أنحاء العالم. فلماذا لانرى على صفحات جريدتكم أي إدانة للمفتلة السورية؟

    Reply

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • السيرة السياسية لقضاء مطيع: حرب الخنادق بين عويدات والبيطار
  • وعظ أبو ملحم حول العيش سوية
  • أحيانا تحن الدول إلي الماضي
  • الديموقراطية لا تأتي من فوق
  • انقلاب تدريجي يستهدف الحرية الفردية

الأرشيف

  • يناير 2023 (17)
  • ديسمبر 2022 (14)
  • نوفمبر 2022 (18)
  • أكتوبر 2022 (14)
  • سبتمبر 2022 (20)
  • أغسطس 2022 (16)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (25)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان