• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

صوتك دولار، صوتك يورو!

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on أبريل 2, 2018

Share

سبحان من يغير ولا يتغير… الا بالديمقراطية!

ولان الشعب اللبناني يتسلى بالحديث عن الديمقراطية ولا يمارسها، فان ايمانه بطائفيته يغلب على تعلقه بالديمقراطية الوافدة مع مبتدعات الغرب وتراثه الاستعماري العريق..

وهذا الشعب العظيم، متعدد الأصول والأعراق فيه من كل مستعمر عبر هذه البلاد شيء منه: من الصليبيين شيء من الدموية، ومن العثمانيين شيء من التكبر، ومن الفرنسيين شيء من التجبر، ومن الاقطاع شيء من التباهي بما ليس له..

مع كل حفل انتخابي يعيد “اللبناني” اكتشاف نفسه: يذكره كل مرشح بصفحة تناسبه من التواريخ المتعددة لهذا الشعب العريق.

البعض يذكر الناخب المسيحي بأنه يتحدر من شجرة اجداده المسلمين..

وبعض آخر يذكر الناخب المسلم بأن جده الرابع كان “روميا” من اتباع السلطنة، والأولىَ به بأن يعود إلى اصوله..

بعض ثالث يؤكد للدرزي انه كان مسلماً، ثم اختار حرية المعتقد..

أما “الصوت التفضيلي” فصار لا بد من ذرائع مختلفة لإقناع من سينتخب انه مرشحه المرتجى، إما بقوة النسب، وإما بخطورة النفوذ، وإما بأفضال السلاح الذي لا يُقهر: الدولار.

حتى “اليورو” سقط، مع الصوت التفضيلي.. هل أفضل من الدولار؟

ربما لهذا انقسم المرشحون حزبين: حزب الدولار، وهم المحافظون / وحزب اليورو، وهم المجددون!

..ولان اللبنانيين من اهل الابداع، فقد قررت “النخبة” منهم أن تنتخب النساء باليورو بينما يثبت الرجال على ايمانهم بالدولار.

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp

previously

من اقوال نسمة
صوتك دولار، صوتك يورو!

up next

احفظ فلسطين لتكون..

ما رأيك؟ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

1 Comment
  • ناظم عمر
    أبريل 4, 2018

    المجتمع المريض بالطائفية والمذهبية والعشائرية والقبلية و………لابد ان ينتخب برلمانا يشبهه

    Reply

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
  • رسائلها؛ بين الأم والحبيب والوطن
  • حفلة منافسة في التاريخ: هذا نحن، فمن أنتم؟
  • غزة هاشم ـ فلسطين تكتب مستقبلنا بدمائها..
  • المصارف اللبنانية وخيانتها لنفسها ولمجتمعها

الأرشيف

  • أغسطس 2022 (7)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (26)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان