اذا صدقنا ما قاله سمير جعجع عن أن ضلوعه في مجزرة اهدن التي انتهت باغتيال الوزير ـ النائب ابن رئيس الجمهورية المرحوم طوني فرنجية، مع زوجته وابنته والكلب، من انها “كانت ساعة تخلي”، فعلينا أن نفترض أن عمره جميعاً ساعات تخلي..
فبعد مجزرة اهدن، وحتى القاء القبض على سمير جعجع، في العام 1994، ومحاكمته بتهم شتى: من بينها اغتيال داني شمعون وعائلته، واغتيالات قادة مسيحيين آخرين، فضلاً عن مشاركته في التخطيط لاغتيال الرئيس الشهيد رشيد كرامي..
بعد هذه المذابح جميعاً، ونتيجة لها يكون سمير جعجع قد عاش نصف عمره ساعات من التخلي.. او أن ساعة التخلي قد امتدت اكثر من عشر سنوات او يزيد، والله اعلم..
ترى هل انتهت ساعات التخلي مع ثلاث حقائب وزارية في الحكومة الجدية؟
د.عبدالرحيم كتانة
أكتوبر 24, 2017الحقيقة ان العار يكللنا جميعا وخاصة اللبنانيين ان يكون سمير جعجع حرا طليقا وذو مكانة سياسية ويملك حزبا مرخصا يصول ويجول في لبنان ويترشح لرئاسة لبنان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
ابراهيم بن عمر
أكتوبر 24, 2017للحقيقة جميع رؤساء المليشيات وليس فقط جعجع جتى الان يمارسون جراءم في حق الشعب والدليل انهم لا يحاولون بناء دولة محترمة من سعيهم للحصول على عمولات وصفقات مالية لهم دون انشاء مشاريع مدروسة لتشجيع شبابنا المتعلم للعمل في البلاد بدل الهجرة للخارج وتاءمين مستقبلهم بالوطن .
منصور الهبر
أكتوبر 23, 2017اظن ان جميع زعماء الحرب عاشوا ساعات التخلي… جميعهم دون استثناء…
وحتى كاتب المقال ايضا كتب الكثير تحت سطوة ساعات التخلى…
والله اعلم…