• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

ساعة التخلي.. بالمذكر!

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on أكتوبر 23, 2017

Share

اذا صدقنا ما قاله سمير جعجع عن أن ضلوعه في مجزرة اهدن التي انتهت باغتيال الوزير ـ النائب ابن رئيس الجمهورية المرحوم طوني فرنجية، مع زوجته وابنته والكلب، من انها “كانت ساعة تخلي”، فعلينا أن نفترض أن عمره جميعاً ساعات تخلي..

فبعد مجزرة اهدن، وحتى القاء القبض على سمير جعجع، في العام 1994، ومحاكمته بتهم شتى: من بينها اغتيال داني شمعون وعائلته، واغتيالات قادة مسيحيين آخرين، فضلاً عن مشاركته في التخطيط لاغتيال الرئيس الشهيد رشيد كرامي..

بعد هذه المذابح جميعاً، ونتيجة لها يكون سمير جعجع قد عاش نصف عمره ساعات من التخلي.. او أن ساعة التخلي قد امتدت اكثر من عشر سنوات او يزيد، والله اعلم..

ترى هل انتهت ساعات التخلي مع ثلاث حقائب وزارية في الحكومة الجدية؟

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
ساعة التخلي.. بالمذكر!

previously

تحية إلى المرجع ـ القائد علي السيستاني
ساعة التخلي.. بالمذكر!

up next

وساعة التخلي بالمؤنث..

اترك رداً على ابراهيم بن عمر إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

3 Comments
  • د.عبدالرحيم كتانة
    أكتوبر 24, 2017

    الحقيقة ان العار يكللنا جميعا وخاصة اللبنانيين ان يكون سمير جعجع حرا طليقا وذو مكانة سياسية ويملك حزبا مرخصا يصول ويجول في لبنان ويترشح لرئاسة لبنان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

    Reply
  • ابراهيم بن عمر
    أكتوبر 24, 2017

    للحقيقة جميع رؤساء المليشيات وليس فقط جعجع جتى الان يمارسون جراءم في حق الشعب والدليل انهم لا يحاولون بناء دولة محترمة من سعيهم للحصول على عمولات وصفقات مالية لهم دون انشاء مشاريع مدروسة لتشجيع شبابنا المتعلم للعمل في البلاد بدل الهجرة للخارج وتاءمين مستقبلهم بالوطن .

    Reply
  • منصور الهبر
    أكتوبر 23, 2017

    اظن ان جميع زعماء الحرب عاشوا ساعات التخلي… جميعهم دون استثناء…
    وحتى كاتب المقال ايضا كتب الكثير تحت سطوة ساعات التخلى…
    والله اعلم…

    Reply

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • بين الجدة وحفيدتها
  • مستقبل البشرية بانفجار الرأسمالية؟
  • الربيع الأميركي الأحمر!
  • أزمة الوجود في إلغاء السياسة
  • هذه فلسطين يا غبي

الأرشيف

  • مارس 2023 (13)
  • فبراير 2023 (15)
  • يناير 2023 (17)
  • ديسمبر 2022 (14)
  • نوفمبر 2022 (18)
  • أكتوبر 2022 (14)
  • سبتمبر 2022 (20)
  • أغسطس 2022 (16)
  • يوليو 2022 (15)
  • يونيو 2022 (13)
  • مايو 2022 (15)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (25)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (17)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان