• الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
على الطريق :: طلال سلمان
على الطريق :: طلال سلمان
  • الرئيسة
  • الافتتاحية
  • مع الشروق
  • من أقوال نسمة
  • السفير العربي
  • هوامش
  • ضيوف الموقع
الافتتاحية

السعودية ذاهبة للحرب في فلسطين .. عن طريق اليمن!

طلال سلمان
الافتتاحية
Posted on يوليو 4, 2017

Share

انشغل العالم اجمع من قيادته العليا الحكيمة ممثلة بالرئيس الاميركي دونالد ترامب وحتى ادنى مستويات القيادات النفطية المطهمة بالأزمة المتفجرة مع الامارة من غاز قطر..

وساطات، شفاعات، تقابلها تهديدات وانذارات بالويل والثبور وعظائم الامور، شاركت فيها واشنطن بجلال قدرها، في حين لم تقبل تركيا وسيطاً، بينما تركزت حملة السعودية ومن معها على ايران، التي لا علاقة لها اصلاً بموضوع او موضوعات الخلاف مجهول الاسباب، حتى اللحظة..

بالمقابل، يتساقط القتلى بالعشرات بالرصاص او الجوع يومياً، في اليمن ويتهاوى الاطفال والنساء تحت وطأة الكوليرا على مدار الساعة، وقد باتت اعداد المهددين بالموت بالآلاف..

القتل بالنار السعودية يشارك الكوليرا في التهام اليمنيين..

ويستعرض الطيران الحربي “الحليف” بالقيادة السعودية فيستعرض قوته وهو يقصف مدن الحضارة الانسانية الأولى ويهدم بيوت الفقراء ويدمر اسباب الحياة في البلد المفقر، بعد فقره، بالحاكم الارتجالي، ثم بالعدوان المفتوح الذي حول اليمنيين إلى اهداف لتدريب الطيارين المستأجرين وعساكر المرتزقة..

يدير قادة العرب والمسؤولون عن دولهم، كبيرتها والصغيرة، وجوههم إلى الناحية الأخرى، ويسكتون عن هذه الحرب الظالمة التي لم تحترم رمضان، ويكتفون بالفرجة على تدمير بلاد بلقيس التي لا شبيه لها ولا مثيل.

الوضع العربي مثالي للحرب السعودية على اليمن، فمن ليس معها منهم ليس مع اليمن، بل انه يتجاهل الحرب عليها، وينافق السعودية بصمته، هذا اذا لم يشارك في حصار اليمن السعيد او في منع المساعدات القليلة عن الوصول اليه..

ما اهمية اليمن قياساً إلى الامارة من غاز، قطر؟!

ثم …هل تريدون أن تنسى السعودية ومن معها فلسطين وتتركها للعدو العنصري اسرائيل؟!

كل ما في الامر أن مملكة الذهب والنفط تريد أن تذهب إلى فلسطين حرباً عن طريق اليمن، وهكذا تباغت العدو الاسرائيلي، من حيث لا يتوقع!

مشاركة

Facebook
fb-share-icon
Twitter
Tweet
Pinterest
WhatsApp
السعودية ذاهبة للحرب في فلسطين .. عن طريق اليمن!

previously

ما بعد “داعش”… نحن بشر يا بجم
السعودية ذاهبة للحرب في فلسطين .. عن طريق اليمن!

up next

في ذكرى السيد الحاضر دوماً في حياتنا

اترك رداً على د احمد حلواني إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

6 Comments
  • احمد حلواني
    يوليو 7, 2017

    السعودية متورطة في اليمن كما مصر سابقا ، لكن تورط السعودية الحالي والموءسف جدا له مايشيهه في كثير من الاقطار العربية والاقليمية فهل هذا متيجة اخطاء ام مخططات لقتل شعوبنا ! ؟

    Reply
    • د احمد حلواني
      يونيو 12, 2018

      لا اعرف الكاتب ولو انني اشاركه في بعض ما ذهب اليه، راجيا ان يجد الحكماء مخرجا للازمة الورطة تخرج الشعب اليمني وتحقق للسعودية خلاصها من وجود اشكلات في جوارها الاخًوي
      د احمد حلًواني

      Reply
  • اسامة الشبيبي
    يوليو 5, 2017

    يصعب على مملكة الرمال فهم دروس التاريخ. غرور صدام حسين ورطه بحرب كارثية مع ايران والمملكة النفطية تنزلق في نفس المنحدر في اليمن وفي العداء لأيران.

    Reply
  • الحسان اقرقاب
    يوليو 5, 2017

    مهد الارهاب الفكري والاجرام لايمكن ان يعول عليه لتحرير فلسطين ، هؤلاء جندوا كل امكاناتهم الفكرية الوهابية ،الاعلامية ،التحريضية التزويرية والتحريفية ثم الاخطر منها المالية من اجل ان تنسى الشعوب العربية الحق الفلسطيني ومن اجل تدمير بلدان ودول باكملها بدءا بالعراق ، سوريا ليبيا واخيرا اليمن كل هذا مقابل ان تحنط في عروشها . هذا هو قمة الجهل
    الديني والتخلف الحضاري . ولكن اكيد انهم الى زوال

    Reply
  • عمر الهاشمي
    يوليو 5, 2017

    أليس هذا ما فعله عبد الناصر تحديداً!!

    Reply
  • ورحاب احمد صالح
    يوليو 5, 2017

    تحياتي وتقديري الاستاذ طلال سلمان
    كتاباتك كلها روعة وفِي مكانها
    لو كلن هناك ١٠٠ من امثالك، فيما كان يدعي بلاد العري والمسلمين اوطاني، لكانت الدنيا بألف خير
    ولو كان هناك صحفيين عضويين ، دور ضماءير حرة، ولم يكن هناك أولائك الصحفيين التقليديين الذين عاشوا علي اكتاف شعوبهم الفقيرة والمغلوبة علي امرها، ولو كان هناك تعليم وتربية حقيقيتان ، منذ ستين سنة او اكثر منذ ، او منذ ماسمي بثورات الضباط الاحرار ، وغيرها، لما وصلت شعوب الشرق الاوسط ، اصحاب الحضارات العريقة والتي تغلب عليهم السيف والله اكبر ليصبحوا عربا وبالسيف..
    وفقكم الخالق لما فيه الخير والكلمة الحرة
    تحياتي وتقديري
    د. رحاب احمد صالح
    كاتبة وأديبة فلسطينية دنمركية سورية

    Reply

بحث

النشرة البريدية




أحدث المقالات

  • رسالة إليها من رجل تعلم الحب بين يديها
  • تحريم زواج الدين والسياسة
  • تعليق على الانتخابات: تغيّرت قواعد اللعبة
  • التحليل الطبقي وتحليل التشكيلات الاجتماعية
  • سلاحي دمي: شكراً شيرين ابو عاقلة

الأرشيف

  • مايو 2022 (13)
  • أبريل 2022 (21)
  • مارس 2022 (14)
  • فبراير 2022 (15)
  • يناير 2022 (21)
  • ديسمبر 2021 (20)
  • نوفمبر 2021 (1)
  • أكتوبر 2021 (22)
  • سبتمبر 2021 (26)
  • أغسطس 2021 (18)
  • يوليو 2021 (19)
  • يونيو 2021 (20)
  • مايو 2021 (18)
  • أبريل 2021 (21)
  • مارس 2021 (23)
  • فبراير 2021 (29)
  • يناير 2021 (35)
  • ديسمبر 2020 (28)
  • نوفمبر 2020 (38)
  • أكتوبر 2020 (33)
  • سبتمبر 2020 (43)
  • أغسطس 2020 (42)
  • يوليو 2020 (43)
  • يونيو 2020 (44)
  • مايو 2020 (73)
  • أبريل 2020 (82)
  • مارس 2020 (62)
  • فبراير 2020 (43)
  • يناير 2020 (49)
  • ديسمبر 2019 (57)
  • نوفمبر 2019 (61)
  • أكتوبر 2019 (88)
  • سبتمبر 2019 (60)
  • أغسطس 2019 (62)
  • يوليو 2019 (76)
  • يونيو 2019 (62)
  • مايو 2019 (54)
  • أبريل 2019 (48)
  • مارس 2019 (46)
  • فبراير 2019 (46)
  • يناير 2019 (50)
  • ديسمبر 2018 (47)
  • نوفمبر 2018 (53)
  • أكتوبر 2018 (49)
  • سبتمبر 2018 (37)
  • أغسطس 2018 (67)
  • يوليو 2018 (71)
  • يونيو 2018 (58)
  • مايو 2018 (55)
  • أبريل 2018 (51)
  • مارس 2018 (50)
  • فبراير 2018 (46)
  • يناير 2018 (50)
  • ديسمبر 2017 (49)
  • نوفمبر 2017 (48)
  • أكتوبر 2017 (61)
  • سبتمبر 2017 (52)
  • أغسطس 2017 (59)
  • يوليو 2017 (67)
  • يونيو 2017 (46)
  • مايو 2017 (54)
  • أبريل 2017 (60)
  • مارس 2017 (74)
  • فبراير 2017 (31)
  • يناير 2017 (8)
  • ديسمبر 2016 (6)
  • يوليو 2016 (1)

تغريدات

Tweets by talalsalman

© 2018 جميع الحقوق محفوظة - طلال سلمان